خرجت خبيرة التجميل مي كمال الدين، طليقة الفنان أحمد مكي، عن صمتها لتكشف جانبا من كواليس زواجهما وانفصالهما، مؤكدة أنها تعرضت لاتهامات غير صحيحة حول عدم احترامها لخصوصية حياتهما بعد الطلاق، وهو ما دفعها لتوضيح الحقيقة.
وقالت مي عبر خاصية ستوري على حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعى تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام"، إنها لم تفصح يوما عن أي تفاصيل تمس حياتها مع مكي، ولم توجه له إساءة رغم الخلافات، مشيرة إلى أنها التزمت الصمت احترامًا لوالدته الراحلة، التي كانت تربطها بها علاقة تقدير خاصة.
وأضافت أن الخلاف الحقيقي ظهر بعد فترة من وفاة والدة مكي، مؤكدة أنها صدمت من تسريب أمور شخصية بينهما ومعرفة مقربين منه بتفاصيل خاصة لم تخرج منها مطلقا، الأمر الذي اعتبرته تعديا على خصوصيتها.
وأوضحت طليقة مكي أنها رغم ما مرت به من أزمات، ما زالت تحترم ما جمعها به، قائلة: "أحمد مكي عمره ما شاف مني غير كل خير، وأنا كمان هفتكرله الخير احتراما لوالدته وأخوه الكبير".