عرض الإعلامي تامر عبد المنعم في برنامجه على قناة العاصمة الانفراد الذي
يتصدر صفحات جريدة روز اليوسف برئاسة تحرير الكاتب الصحفي أحمد الباشا في عددها
الصادر اليوم حيث يرصد تفاصيل ليلة مزاج ماجنة لابن القيادي الإخواني حسن مالك
الشهير بوزير مالية الإخوان .
ففي ليلة الكريسماس الماضية وفي أحد الفنادق
الخمسة نجوم كان عمر عز الدين ذي الـ32 عاما يقوم الليل لا للدعاء لأبيه
بل ليعاقر الخمر ويداعب الحسناوات على مائدة عامرة بزجاجات الخمر باهظة الثمن
ما يؤكد أن التوكيلات الحصرية للشركات التركية التي كان يمتلكها أبوه تدر دخلا لا
بأس به يسمح له بممارسة هذا الفحش وهذا
الفجور.
عمر المدلل كان يقوم بدور اللبيس للمعزول
مرسي بل كان يدفع فاتورة حلاقته ،ويبدو أن الشاب المدلل لايجيد التحدث عن الزهد إلا
أمام مستغفلي التنظيم الإرهابي الذي لا يدرك أحدهم أن هذا الصغير الذي لم يبلغ
عامه الأربعين يمتلك فيلتين بالتجمع يمكن لثمنهما أن يجهز جيشا لتخليص القدس كما
يزعمون.
الصدفة الأعجب أن سيارة الشاب تفضحه حيث تحمل
لوحاتها حروف "ت ي ه" أي "تيه" وهو الطريق الذي يسير فيه الشاب الذي لم
يكترث لحبس أبيه وراح يحتفل ويراقص الفتيات .
وعرض الإعلامي تامر عبد المنعم في برنامجه
فيديو يسجل لحظات النشوة الماجنة التي يعيشها القيادي ابن القيادي ويظهر فيها في
أوضاع مخلة مع إحدى الفتيات حول طاولة تشاركه فيها الكاتبة ياسمين الخطيب.
شاهد الفيديو..