قال وزير الأوقاف د.مختار جمعة إن الخطاب الديني ليس بمنأى عن الخطاب القضائي، فهدفهما الحق والعدل، وأن العلماء أجمعوا على أن الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة ولو كانت مؤمنة، باعتبار أن الملك قد يدوم مع العدل والكفر ولكنه لا يدوم مع الإيمان والظلم.
جاء ذلك خلال افتتاح أعمال المؤتمر الدولي الأول للاتحاد العربي للقضاء الإداري، والذي أقيم تحت عنوان سلطات "القضاء الإداري في الفصل في المنازعات الانتخابية"، بمشاركة وفود عربية ودولية.