تقرير: محمود أيوب
طرحت وزارة التضامن منحة للجمعيات والمؤسسات الأهلية المعنية بتطوير مؤسسات رعاية “المسنين” فى مصر ٢٠١٨ بتكلفة ١١.٥ مليون جنيه تنتهي فى ٢٠٢٠ بغرض رفع كفاءة هذه المؤسسات من حيث البنية التحتية ودعم مهارات مقدمى الرعاية والإدارة التنفيذية من أجل تنفيذ تدخلات تهدف إلى توفير بيئةآمنة للمسنين ودمجهم داخل المجتمع.
وقالت سحر مشهور، مستشار وزيرة التضامن للرعاية الاجتماعية، إن مشروع تطوير دور المسنين يشمل ١٦٨ مؤسسة رعاية فى ٢٢ محافظة تتمثل فى تنفيذ برنامج لبناء قدرات مقدمي الرعاية بمؤسسات رعاية المسنين، والجميعات عليها أيضاً دور فى تصميم وتنفيذ برنامج متكامل لبناء قدرات الإدارة بما يمكنها من الاعتماد على نفسها وتطبيق آليات الإدارة الحديثة وتفعيل المشاركة المجتمعية لدعم مؤسسات رعاية المسنين وتطبيق وثيقة المعايير الخاصة برعاية المسنين، فضلاً عن سد العجز لمقدمى الرعاية بمؤسسات رعاية الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية في (القاهرة- الجيزة- القليوبية- الإسكندرية - الغربية) من الإخصائيين الاجتماعيين والنفسيين ، وتصميم وتنفيذ بعض الأنشطة: (الاجتماعية -الترويحية – التثقيفية - المهنية )التى من شأنها أن تعزز المشاركة المدنية والتسويق المجتمعى لقضية احترام حقوق المسن ودمجه مجتمعيا”.
طرحت وزارة التضامن منحة للجمعيات والمؤسسات الأهلية المعنية بتطوير مؤسسات رعاية “المسنين” فى مصر ٢٠١٨ بتكلفة ١١.٥ مليون جنيه تنتهي فى ٢٠٢٠ بغرض رفع كفاءة هذه المؤسسات من حيث البنية التحتية ودعم مهارات مقدمى الرعاية والإدارة التنفيذية من أجل تنفيذ تدخلات تهدف إلى توفير بيئةآمنة للمسنين ودمجهم داخل المجتمع.
وقالت سحر مشهور، مستشار وزيرة التضامن للرعاية الاجتماعية، إن مشروع تطوير دور المسنين يشمل ١٦٨ مؤسسة رعاية فى ٢٢ محافظة تتمثل فى تنفيذ برنامج لبناء قدرات مقدمي الرعاية بمؤسسات رعاية المسنين، والجميعات عليها أيضاً دور فى تصميم وتنفيذ برنامج متكامل لبناء قدرات الإدارة بما يمكنها من الاعتماد على نفسها وتطبيق آليات الإدارة الحديثة وتفعيل المشاركة المجتمعية لدعم مؤسسات رعاية المسنين وتطبيق وثيقة المعايير الخاصة برعاية المسنين، فضلاً عن سد العجز لمقدمى الرعاية بمؤسسات رعاية الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية في (القاهرة- الجيزة- القليوبية- الإسكندرية - الغربية) من الإخصائيين الاجتماعيين والنفسيين ، وتصميم وتنفيذ بعض الأنشطة: (الاجتماعية -الترويحية – التثقيفية - المهنية )التى من شأنها أن تعزز المشاركة المدنية والتسويق المجتمعى لقضية احترام حقوق المسن ودمجه مجتمعيا”.