الجمعة 21 يونيو 2024

سماع الشهود في قضية اقتحام الحدود الشرقية.. أبرز محاكمات اليوم

تحقيقات15-2-2018 | 09:38

ننشر أبرز المحاكمات التي تنظرها الدوائر المختلفة  اليوم الخميس، والتي تهم الرأي العام ونسردها في السطور التالية..

 

إعادة محاكمة مرسي

تستكمل محكمة جنايات القاهرة، سماع أقوال الشهود في إعادة محاكمة المعزول محمد مرسي، و27 آخرين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"اقتحام الحدود الشرقية"، والمعروفة سابقا باقتحام السجون، ومن المقرر أن تستمع لشهادة اللواء علي أبو زيد، مدير إدارة البحث الجنائي بشمال سيناء، إبان أحداث يناير عام 2011.

 

وتأتي إعادة محاكمة المتهمين، بعدما ألغت محكمة النقض في نوفمبر الماضي الأحكام الصادرة من محكمة الجنايات، برئاسة المستشار شعبان الشامى بإعدام كل من محمد مرسي ومحمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، ونائبه رشاد البيومي، ومحيي حامد عضو مكتب الإرشاد ومحمد سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب المنحل والقيادي الإخواني عصام العريان، ومعاقبة 20 متهمًا آخرين بالسجن المؤبد"، وقررت إعادة محاكمتهم.

 

وتعود وقائع القضية إلى عام 2011 إبان ثورة يناير، على خلفية اقتحام سجن وادي النطرون والاعتداء على المنشآت الأمنية، وأسندت النيابة للمتهمين في القضية تهم "الاتفاق مع هيئة المكتب السياسي لحركة حماس، وقيادات التنظيم الدولي الإخواني، وحزب الله اللبناني على إحداث حالة من الفوضى لإسقاط الدولة المصرية ومؤسساتها، وتدريب عناصر مسلحة من قبل الحرس الثوري الإيراني لارتكاب أعمال عدائية وعسكرية داخل البلاد، وضرب واقتحام السجون المصرية".

 

أولى جلسات محاكمة المتهمين بقتل عفروتو

كما تنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في عابدين، أولى جلسات محاكمة معاون مباحث المقطم، وأمين شرطة بالقسم، بتهمة قتل محمد عبد الحكيم، وشهرته "عفروتو".

 

تعقد الجلسة برئاسة المستشار جعفر نجم الدين، وعضوية المستشارين هشام السيد، وأحمد الغندور.

 

وكان أمر إحالة المتهمين للمحاكمة أظهر أن المتهم الثاني "أمين الشرطة"، أسقط "عفروتو"، أرضا وسدد له المتهم الأوال ركلات استقرت في الصدر فأحدثا الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية، ولم يقصدا قتله لكن الضرب أفضى إلى موته.

 

يشار إلى أن النيابة العامة، تلقت تحريات المباحث الجنائية، والأمن العام، حول الواقعة، واستمعت لأقوال 2 من أصدقاء "عفروتو" وشهود الواقعة بالقسم ورئيس مباحث قسم المقطم وعدد من أفراد الأمن وقوة الضبط، والتي أكدت واقعة التعدي على المجني عليه.

    الاكثر قراءة