كشفت أعمال حفريات انطلقت في تونس منذ عام 2010 وتمت بتعاون
مشترك بين المعهد الوطني التونسي للتراث والجانب البريطاني عن كنيسة ومقبرة تعود للعهد
البيزنطي خلال القرن الخامس والسادس والسابع الميلادي وذلك بالقرب من المعلم الاثري
في منطقة بلاريجيا الآثرية.
وذكرت صحيفة الشروق أون لاين التونسية الخميس أن المدينة
تحاكي نمط العيش والأكل والعبادة ودفن الأموات للبيزنطيين في بلاريجيا ولسكان تونس
القديمة.