أدان
الوفد الأمني المصري محاولة استهداف موكب رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد لله بعد
دخوله لقطاع غزة عبر معبر رفح، مؤكدا بقائه في غزة وعدم المغادرة، واستمرار الجهود
المصرية في إنهاء الانقسام واتمام المصالحة.
وثمن
الوفد في بيان صحفي الثلاثاء "الموقف الوطني للدكتور الحمد لله بأن هذا الحادث
لن يزيدهم إلا أصرار على إنهاء الانقسام وإتمام المصالحة".
وكان
الحمد لله قال إن التفجير الذي تعرض له لن يمنعه من العودة إلى غزة، "ولن يمنعنا
من تقديم الخدمات إلى أهلنا في قطاعنا الحبيب بل يزيدنا إصرارا على الخلاص من هذا الإنقسام،
وإلي مش عاجبه يشرب من بحر غزة".