كلنا يدرك مدى إنسانيته ورقة قلبه ودموعه الصافية متأثرا بعظم المسئولية الملقاة على عاتقه هكذا عرفنا الرئيس عبد الفتاح السيسي من أول يوم
نجده صلبا شامخا كالجبال في الشدائد ونجده انسانا ترق له القلوب حين يواجه ثبات وصبر أسر الشهداء .
واليوم يتجدد العهد مع عبد الفتاح السيسي الإنسان الذي لا يكترث لمنصب أو تشغله كاميرات أو تدور برأسه أي حسابات وهو يلتقي زهور وزهرات أبطالنا الشهداء رايناه رغم العبئ الثقيل بشا ودودا مرحبا متباسطا مع أطفال أبطالنا يجلسهم إلى جواره يطعمهم بيده يلهو معهم كأب حنون ويمنحهم الأمان حين يؤكد لهم أنهم أمانة في رقبته وسندهم في الحياة.
إن ما يفعله الرئيس ليس واجبا فحسب كما يؤكد بل هي رسالة لايتلقاها إلا المخلصون من أبناء مصر أن احتذوا بالرئيس افعلوا مثله أنزلوا الناس منازلها اعطوا الحق لأصحابه تعلموا رد الجميل اظهروا العرفان للتضحيات...حافظوا على بلدكم بتثمين ما يقدم من تضحيات من أجله.
الصور التالية حيرتنا فلم نستطع أن نسمو إلى ما تبثه من روح لنكتب عليها تعليقا فهي تتحدث عن نفسها...
شاهد الألبوم.....