اعتادت الفنانة الكندية أن تصدم عشاقها في أدوارها التي غالبا ما تتميز
بالشر القوي، وهو ما تخطو فيه خطوة جديدة في أحدث أعمالها حيث تجسد دور طبيبة بشرية
تبيع أعضاء مرضاها من خلال مستشفى تديرها.
والفيلم الذي يحمل اسم المستشفى سيندرج تحت طائفة أفلام الرعب والإثارة،
حيث يعاني أصحاب الأمراض العقلية من طبيبة تتميز بالقسوة، ويكتشف الأمر طبيب شاب ويدفع
الثمن خلال الأحداث التي سيتم تصويرها في كاليفورنيا نهاية أغسطس المقبل.