كعادة الجماعة
الإرهابية، في اختلاق الأكاذيب والترويج للشائعات المغرضة، صدرت تكليفات إلى أبناء
القيادي الإخواني عبد المنعم أبو الفتوح، للترويج إعلاميا لإصابته بذبحة صدرية
داخل محبسه، على خلاف الحقيقة، رغم أن أبو الفتوح يتمتع بصحة جيدة وأسرته تزوره
بصورة طبيعية وفقا للإجراءات المتبعة.
الترويج لادعاءات
إصابة أبو الفتوح يأتي في إطار أكاذيب الجماعة الإرهابية ورغبتها في نقل صورة غير
حقيقية عن حالته الصحية لوسائل الإعلام، وهذا ليس بجديد على تنظيم الإخوان الإرهابي
الذي اعتاد استخدام ذراعه المسمى بحزب مصر القوية للترويج للكثير من المزاعم الباطلة
والأكاذيب الملفقة.