يواصل الهارب أيمن نور مسلسل غرامياته التي لا تتوقف ففي أحدث وصلاته التحرشية تعرض الدنجوان لموظفة سورية تعمل في قناة الشرق الإخوانية حيث استغل وجودها غير الشرعي في تركيا وعجزها عن تقديم شكوى رسمية حتى لا يفتضح أمر تواجدها في البلاد غير القانوني.
كانت سيدة عراقية تعمل أيضا في قناة الشرق قد تقدمت بشكوى للسلطات التركية بعد أن تحرش بها ما اضطر الدنجوان نور إلى إسكاتها بدفع 10 آلاف ليرة مقابل تنازلها عن القضية.
هاتان الحالتان ليستا الأخيرتين فحين رفضت فتاة مصرية الاستجابة لغرامياته قام بطردها مدعيا عليها أنها عميلة للسلطات الإماراتية ولم يكتف بهذا بل دفع لجان الإرهابية الالكترونية التابعة لجماعة البنا لتشويه صورتها.
فإلى متى يؤوي بهلول سلطان اسطنبول المتحرش أيمن نور لتتحول تركيا إلى ملجأ للداعر السياسي الذي حول قناة الشرق إلى مقر للتحرش الجنسي.