أبرزت صحف القاهرة الصادرة، صباح اليوم
الخميس، القمة "المصرية اليونانية القبرصية" السادسة التي استضافتها جزيرة
"كريت" اليونانية، والتي جمعت الرئيس عبدالفتاح السيسي مع نظيره القبرصي
ورئيس وزراء اليونان، كما أبرزت الصحف عددا من قضايا الشأن المحلي.
ففي صفحتها الأولى، ذكرت صحيفة "الأهرام"،
تحت عنوان " مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية تتصدر القمة المصرية ـ اليونانية
ـ القبرصية " ، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى أكد أن المشاركة في القمة السادسة
لآلية التعاون بين مصر واليونان وقبرص باتت تمثل أساسا استراتيجيا راسخا في المنطقة،
وانعكاسا لرغبة الدول الثلاث الصادقة في المُضى قدما في مسيرة شراكتها الممتدة.
وأعرب الرئيس، في كلمته خلال المؤتمر الصحفي
المشترك مع رئيس الوزراء اليوناني «أليكسيس تسيبراس» والرئيس القبرصي «نيكوس أَناستاسيادس»،
فى جزيرة كريت باليونان عن ثقته في أن القمة الثلاثية، وما تشهده من زخم سياسي واقتصادي،
إلى جانب علاقات الصداقة ستمثل دائما حصنا منيعا في مواجهة التحديات المتصاعدة، وعلى
رأسها اتساع دائرة التطرف والإرهاب الذي يسعى لتحقيق أهدافه باسم الدين، سواء لهدم
مفهوم وكيان الدولة الوطنية ومؤسساتها، أو تدمير المجتمعات والحضارة الإنسانية، فضلا
عن التحديات المتعلقة بقضايا اللاجئين والهجرة غير المشروعة والجريمة المنظمة.
وأكد الرئيس أن القمة شهدت تقاربا معهودا
في الرؤى تجاه القضايا والأزمات التي تمر بها بعض دول المنطقة، وفى مقدمتها القضية
الفلسطينية، والأوضاع فى كل من سوريا وليبيا.
وشدد الرئيس السيسى على أنه لا مجال لوقف
نزيف الدم وإعادة البناء والإعمار إلا بتسوية الأزمات سياسيا، وتلبية طموحات الشعوب
فى مستقبل أفضل، وبما يفوّت الفرصة على التنظيمات الإرهابية والمتطرفة، التى تستغل
تلك الأزمات للنيل من دولنا وترويع شعوبنا، مستندين فى ذلك إلى ما يتلقونه من دعم مالى
وسياسى ولوجيستى من بعض الأطراف، التي لا تتردد في الخروج عن القوانين والأعراف الدولية،
كى توجد لنفسها موطئ قدم ونفوذ، وتحقق مصالحها الضيقة على حساب أرواح ومقدرات الشعوب
المُسالمة.
وأشارت الصحيفة إلي أن رئيس الوزراء اليوناني
اليكسيس تسيبراس أكد أن القمة أتاحت الفرصة للتحدث عن التطورات الإقليمية ودور اليونان
وقبرص كمحور استقرار فى أوروبا ، فضلا عن دور مصر المهم، واصفا إياه بأنه «لا بديل
عنه»، مضيفا أنه لا يمكن وضع حلول للمشكلات فى المنطقة من دون دور مصر التى تعتبر شريكا
مهما للاتحاد الأوروبي.
كما أكد أن مصر محور تحقيق التوازن فى المنطقة،
مشددا على أهمية دعم جهودها فى مكافحة الإرهاب والسيطرة على الهجرة غير المشروعة واستعادة
اقتصادها ودعم استقرارها.
في نفس السياق ، نقلت الصحيفة عن
الرئيس القبرصي «نيكوس أناستاسيادس» تأكيده أن مصر بمثابة الحصن المنيع فى المنطقة
أمام الهجرة غير المشروعة خاصة لدول أوروبا ، وأشار إلي أنه تم الاتفاق على تشكيل أمانة
دائمة لمتابعة ما يتم الاتفاق عليه بين قادة الدول الثلاث لتكون آلية تنسيقية لزيادة
التفاعل والتعاون وتكون نقطة ربط إضافية بيننا فى علاقاتنا وإعطاء دفعة أخرى للعلاقات
وسيكون مقرها هو قبرص.
من جانبها ، أبرزت صحيفة " الأخبار
" القمة الثنائية المصرية اليونانية التي سبقت القمة الثلاثية التي ضمت قبرص ،
وتحت عنوان "لقاء قمة مصري يوناني لتعزيز التعاون في السياحة والاستثمار والطاقة"
، فقالت " إن الرئيس عبد الفتاح السيسي عقد جلسة مباحثات أمس مع رئيس الوزراء
اليوناني »أليكسيس تسيبراس»، بجزيرة كريت في مستهل زيارته الرسمية لليونان، للمشاركة
في فعاليات القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان.
ونقلت الصحيفة عن السفير بسام راضي المتحدث
الرسمي باسم رئاسة الجمهورية قوله إن رئيس الوزراء اليوناني أكد اعتزازه بزيارة الرئيس
وبخصوصية الروابط التاريخية بين مصر واليونان، مرحباً بالتقدم الملحوظ في مستوي التعاون
الثنائي خلال السنوات الماضية، ومعرباً عن حرص بلاده علي مواصلة تعميق العلاقات بين
البلدين ودفعها إلي آفاق أوسع.
ومن جانبه، أشاد الرئيس بعمق العلاقات المتميزة
بين مصر واليونان، والتطور الملموس الذي يشهده التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف
المجالات، والمستوي المتميز من التنسيق السياسي بين الدولتين حول القضايا ذات الاهتمام
المشترك، كما أعرب الرئيس عن تقديره لمواقف اليونان تجاه مصر، سواء علي المستوي الثنائي
أو في إطار الاتحاد الأوروبي، والتي تعكس متانة العلاقات التاريخية الممتدة بين البلدين.
وأضاف المتحدث الرسمي أن المباحثات تطرقت
إلي سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين علي كافة الأصعدة، لا سيما قطاعات السياحة
والاستثمار والطاقة، حيث أعرب الجانبان في هذا الصدد عن حرصهما علي تطوير مجالات جديدة
لتحقيق طفرة نوعية في التعاون الثنائي بين الدولتين، وكذا سرعة تنفيذ الاتفاقيات ومذكرات
التفاهم الموقعة بينهما سواء في الإطار الثنائي أو من خلال آلية التعاون الثلاثي التي
تجمع بين مصر وقبرص واليونان.
وأضاف السفير بسام راضي أن المباحثات بين
الجانبين تناولت كذلك عدداً من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلي
رأسها جهود مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية، ومستجدات الأزمات القائمة في المنطقة،
بالإضافة إلي مساعي إحياء عملية السلام بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي
وتناولت " الأخبار " القمة المصرية
القبرصية أمس ، وتحت عنوان "السيسي وأناستاسيادس يؤكدان المضي في تنفيذ مشروعات
التعاون"، وأشارت إلي أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد حرص مصر علي مواصلة تفعيل
أطر التعاون، مع قبرص سواء علي المستوي الثنائي أو من خلال آلية التعاون الثلاثي التي
تجمع بين مصر وقبرص واليونان.
وأوضحت الصحيفة أن ذلك جاء خلال القمة المصرية
القبرصية التي عقدها الرئيس السيسي أمس مع الرئيس القبرصي »نيكوس أنستاسيادس»، وذلك
خلال زيارة إلي جزيرة كريت في اليونان للمشاركة في فعاليات القمة الثلاثية بين مصر
وقبرص واليونان.
ونقلت "الأخبار" عن السفير بسام
راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، قوله إن الرئيس رحب خلال اللقاء بالتطور
المستمر في العلاقات المصرية القبرصية وما شهده التعاون الثنائي بين البلدين من تقدم
مطرد.
من جانبه، أثني رئيس قبرص علي متانة العلاقات
بين البلدين، والتي تتطور بشكل متنامٍ في مختلف المجالات، معرباً عن تطلعه لتحقيق المزيد
من الخطوات الملموسة بهدف ترسيخ أطر التعاون الثنائي والصداقة القائمة بين البلدين،
فضلاً عن مواصلة تعزيز آلية التعاون الثلاثي مع اليونان. كما أعرب الرئيس القبرصي عن
تقدير بلاده لدعم مصر للقضية القبرصية، وفقاً لمرجعيات وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة،
مشيداً كذلك بالدور الذي تقوم به مصر كركيزة للاستقرار في الشرق الأوسط، فضلاً عن جهودها
في إطار مكافحة الإرهاب.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد التباحث
حول سبل تعزيز العلاقات التاريخية الوطيدة بين البلدين، والتعاون القائم بينهما في
شتي المجالات، خاصةً في مجال الطاقة.
كما شدد الرئيسان علي ضرورة المضي قدماً
في تنفيذ المشروعات المشتركة التي تم الاتفاق عليها في إطار آلية التعاون الثلاثي،
بما يساهم في جعل هذه الآلية نموذجاً يحتذي به للتنسيق والتشاور بين دول البحر المتوسط،
ويعكس خصوصية العلاقات المصرية القبرصية.
وأضاف السفير بسام راضي أن اللقاء تطرق
كذلك إلي آخر التطورات علي الصعيد الإقليمي وجهود التوصل لتسوية سياسية للأزمات التي
تعاني منها بعض دول المنطقة.
محليا ، وتحت عنوان "وزير الدفاع يشهد
المرحلة الرئيسية للمناورة التكتيكية نصر-14"، ذكرت صحيفة "الأهرام"
أن الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي أشاد
بالأداء المتميز الذى وصلت إليه القوات المنفذة للمناورة التكتيكية بالذخيرة الحية
( نصر 14) فى المهام القتالية والنيرانية، مؤكدا حرص القوات المسلحة على الاهتمام بجميع
عناصر الكفاءة القتالية والاستعداد القتالي للوحدات والتشكيلات والارتقاء بإمكاناتها
وقدراتها فى جميع المجالات.
وأوضحت الصحيفة أن ذلك جاء خلال المرحلة
الرئيسية للمناورة التكتيكية ( نصر- 14 ) التي نفذها أحد تشكيلات الجيش الثاني الميداني
في إطار خطة التدريب السنوية لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة وبمناسبة الذكرى الخامسة
والأربعين لنصر أكتوبر المجيد واليوبيل الذهبي لسلاح المدفعية.
ونقل القائد العام تحية عبد الفتاح السيسى
رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة لرجال الجيش الثاني الميداني، مطالبا
بأن يكونوا قدوة فى الانضباط والتفاني في أداء مهامهم بما يتطلبه ذلك من يقظة كاملة
للمحافظة على أمن الوطن واستقراره وسلامة أراضيه، مشيرا إلى أهمية تطوير برامج وأساليب
التدريب القتالي للأفراد والوحدات، والحفاظ على الحالة الفنية للأسلحة والمعدات وصيانتها
بشكل دورى والأخذ بأسباب العلم والمعرفة لمواكبة أحدث نظم التسليح عالمياً.
وأشارت الصحيفية إلي أن الفريق أول محمد
زكى ناقش عدداً من القادة والضباط المشاركين فى المشروع ، واستمع لأسئلة واستفسارات
دارسى الكليات والمعاهد العسكرية والإجابة عنها من مخططي ومنفذي المناورة لصقل مهارة
الدارسين ونقل خبرات التدريب وتعميق الدروس المستفادة منه.
وألقى قائد الجيش الثاني الميداني كلمة
أشاد فيها بالجهد الذى يبذله رجال الجيش الثانى الميداني، وما يقدمونه من بطولات وتضحيات
للقضاء على الإرهاب بشمال سيناء بالتزامن مع تنفيذ جميع المهام والأنشطة التدريبية
المكلفين بها وصولا لأعلى معدلات الكفاءة والاستعداد القتالى للذود عن تراب الوطن وسلامة
شعبه العظيم.
وأوضحت "الأهرام" أنه شارك في
تنفيذ المرحلة وحدات فرعية من المدرعات والمشاة الميكانيكي والمدفعية والمقذوفات الموجهة
المضادة للدبابات وعناصر من الأسلحة المعاونة والإدارية، فضلاً عن القوات الجوية ووسائل
الدفاع الجوي.
وأشارت إلى أن ظهر خلال المرحلة تحقيق مبادئ
معركة الأسلحة المشتركة الحديثة في تعاون كامل بين كل التخصصات، كذلك الدقة في التعامل
مع الأهداف وإصابتها من الثبات والحركة، مما أظهر ما وصلت إليه العناصر المشاركة من
مهارات قتالية عالية وقدرة على استخدام الأسلحة والمعدات وتنفيذ أعمال التجهيز الهندسي
بما يلائم طبيعة الأرض..
وعن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي المرتقبة
إلى روسيا، ذكرت صحيفة "الجمهورية" أن العاصمة الروسية موسكو استعدت لاستقبال
الرئيس عبدالفتاح السيسي الأسبوع المقبل للقاء الرئيس فلاديمير بوتين وعدد من المسؤولين
ورجال الأعمال لبحث التعاون المشترك في عدد من المجالات خاصة بعد توقيع عقد توريد
1300 عربة قطارات مختلفة الأنواع لمصر والتي تعد أضخم صفقة في تاريخ السكة الحديد بتكلفة
مليار و200 مليون يورو.
وقالت الصحيفة إن الأوساط الاقتصادية الروسية
رحبت بالزيارة ووصفتها بالهامة وأنها تؤكد علي عمق العلاقات التاريخية بين البلدين
، وفي هذا الصدد أوضحت أن سيرجو كوربانوف نائب رئيس المجموعة الروسية "ترانس ماش
هولدنج" أكد ترحيبه بالزيارة كممثل لأكبر مجموعة اقتصادية في روسيا مشيرًا إلي
أن العلاقة بين الرئيسين المصري والروسي قوية جدا مما يسهل لمجموعته والمستثمرين في
البلدين كثيرًا من الأمور كما تعزز وتطور التعاون الاقتصادي بين البلدين لمصلحة الشعبين
الصديقين.
وأضاف كوربانوف انه عندما التقي بالرئيس
السيسي في القاهرة أكد أن صفحة جديدة في مجال التعاون في الصناعات الثقيلة يتم فتحها
مرة أخري خاصة فيما يتعلق بإنتاج عربات القطارات ومترو الأنفاق والبداية ستكون في إنشاء
مصنع ضخم لتجميع وتصنيع هذه العربات بتكلفة 100 مليون يورو وإنشاء ورشة جديدة لصيانة
العربات المقرر توريدها للسكة الحديد المصرية بتكلفة تتجاوز 30 مليون يورو.
وكشف نائب رئيس المجموعة الروسية النقاب
عن أنه وعد الرئيس السيسي بنقل وتوطين تكنولوجيا صناعة العربات ومنح التراخيص اللازمة
لتصنيع المنتجات وتدريب المهندسين والفنيين المصريين علي أيدي نظرائهم الروس ونقل الخبرات
اليهم مشيرا إلى أن المصنع الجديد سيوجه إنتاجه لتلبية احتياجات مصر ودول الشرق الأوسط
وشمال ووسط أفريقيا من عربات القطارات والمترو وأن مصر ستكون بمثابة بوابة لمجموعته
لهذه الدول.
وأكد كوربانوف أن الرئيس عبدالفتاح السيسي
كان له دور كبير في إتمام صفقة توريد 1300 عربة قطار مؤخرًا لدعم وتطوير السكة الحديد
المصرية وأن الرئيس أكد بعد لقائه أن مصر دولة منفتحة ودعا رجال الأعمال الروس للاستثمار
في مصر.
أشار إلي أن الرئيس بوتين والحكومة الروسية
شجعا وقدما كل الدعم لإتمام هذه الصفقة وانه يتطلع للمشاركة في تأهيل وتطوير السكة
الحديد المصرية خلال الفترة القادمة منوها إلي أن الدفعة الأولي من العربات الجديدة
سيتم تسليمها بعد 14 شهرًا من تفعيل العقد وأن نسبة كبيرة منها سوف يتم تجميعها وتصنيعها
في مصر وصيانتها 15 عامًا في الورشة الجديدة بتوريد وتوفير قطع الغيار اللازمة مع تدريب
العمالة المصرية.
وفي سياق يتعلق بالخدمات الحكومية للمواطنين
، وتحت عنوان "ميكنة جميع الخدمات الحكومية في يونيو 2019"، ذكرت صحيفة
"الجمهورية" أن وزارة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري أعلنت أن جميع
الخدمات المقدمة للمواطنين ستكون مميكنة بشكل كامل بنهاية يونيو 2019، مؤكدة أنه يتم
العمل على أن يكون هناك وسائل متعددة لتقديم الخدمات الحكومية الشباك الواحد، البوابات
الإلكترونية، خدمات المحمول".
وأوضحت المهندسة غادة لبيب نائب وزير التخطيط
للإصلاح الإداري، في بيان للوازراة، أمس، أن خطة ميكنة الخدمات الحكومية تتم بشكل مرحلي
فهناك خدمات سيتم الانتهاء من ميكنتها بنهاية ديسمبر القادم .. مشيرة إلى أن هناك محافظات
تم الانتهاء بالفعل من ميكنتها بالكامل كمحافظات مدن القناة "الإسماعيلية - بورسعيد
- السويس".
وفي سياق آخر، لفتت المهندسة غادة لبيب
إلى أن اللجنة المختصة بدراسة مقترحات تخفيض ساعات عمل موظفي الجهاز الإداري للدولة
ارتأت إرجاء البت في هذا الموضوع في الفترة الحالية حتى الانتهاء من جميع الدراسات
الخاصة بذلك.
وتحت عنوان "انطلاق فعاليات التدريب
المصري ــ السعودي تبوك ــ 4"، ذكرت صحيفة "الجمهورية" أن فعاليات التدريب
المصري السعودي المشترك "تبوك ــ 4" الذي تنفذه عناصر من القوات المسلحة
المصرية والسعودية، انطلقت على أن تستمر لعدة أيام بنطاق المنطقة الجنوبية العسكرية.
وأوضحت "الجمهورية" أن التدريب
يهدف إلي تنمية وتعزيز علاقات التعاون العسكري بين القوات المسلحة المصرية ونظيرتها
السعودية من خلال استمرار التدريبات المشتركة بين الجانبين. وتطوير العمل المشترك في
ظل التحديات الحالية بالمنطقة.
وأشارت إلى أن التدريب "تبوك
4" جاء في اطار خطة التدريبات المشتركة للقوات المسلحة المصرية مع الدول الشقيقة
والصديقة لنقل وتبادل الخبرات وتعزيز أوجه التعاون العسكري.