أكد الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، أن العناصر المتسللون للحدود الشرقية استخدموا
الأسلحة برفح والشيخ زويد والعريش، ووصلوا للسجون لتهريب عناصر حزب الله والإخوان
وحماس.
وأضاف مبارك، خلال شهادته بالقضية المعروفة إعلاميا باقتحام
الحدود الشرقية، أن المتسللين عبر الحدود استعملوا السلاح وضربوا النار على رجال
الشرطة في العريش، قائلا "كانوا بيضربوا نار في الميادين من فوق
العمارات".
وتابع "كانوا ماشيين على طول وضربوا نار في شمال سيناء
واستمروا وكانوا 800 واحد وهجموا على الأكمنة".