قام الرئيس الفرنسي ماكرون وزوجته بزيارة معبدي أبو سمبل بمحافظة أسوان الذي شيد في عصر رمسيس الثاني وتم الاحتفال العام الماضي بمرور 50 عاما على إنقاذه ونقله من أجل حمايته من ارتفاع منسوب النيل بعد بناء السد العالي.
شُيدت هذة المعابد كنصب للملك رمسيس الثاني وزوجته الملكة نفرتاري وذلك بمناسبة الإحتفال بإنتصاره في معركة "قادش ".
ومنذ شامبوليون، مؤسس علم المصريات في بداية القرن التاسع عشر، ظلت "الآثار المصرية في قلب العلاقات الفرنسية-المصرية" بحسب ما قال قصر الإليزيه قبل بدء الزيارة.