فوربس: صديق للإصلاحات الاقتصادية

نيوزويك: مصر أصبحت تحظى برجل قوى جديد

كومنتري: جهود الإصلاح التي يبذلها هي الإرث الأعظم لتاريخه السياسي

نيوزويك: شخصية غامضا مثل نظارته الداكنة

"مصر تحظى برجل قوي صديق للإصلاحات الاقتصادية" هكذا وصفت الصحف العالمية الرئيس عبد الفتاح السيسي، منذ تولية الحكم حتى اليوم، حيث استطاع إعادة ثقة العالم في الاقتصاد المصري وجذب استثمارات أجنبية إلى السوق المحلي، وذلك من خلال حضور الفعاليات والقمم العالمية حول العالم، وتوضيح حجم الإنجازات التي قامت بها مصر، من إصدار تشريعات جديدة تؤمن المستثمر الأجنبي وقناة السويس وعمل استقرار امني داخل البلاد.

ترصد "الهلال اليوم" أراء الصحف العالمية في الرئيس عبد الفتاح السيسي، في السطور التالية:

فوربس

وصفت مجلس فوربس الرئيس عبد الفتاح السيسي بأنه صديق للإصلاحات الاقتصادية، في إشارة إلى برنامج الإصلاح الاقتصاد الذي تنفذه الحكومة بدعم من صندوق النقد الدولي، وذلك في معرض اختياره ضمن أكثر الشخصيات المؤثرة في العالم.

وعلقت فوربس على الرئيس السيسى قائلة إنه معروف بعدائه الواضح للفكر المتطرف وهو ما ظهر جلياً في اتباع الحكومة المصرية إستراتيجية صارمة ضد تنظيم داعش ودعاة الفكر المتطرف.

نيوزويك

وقالت عنه مجلة النيوزويك، إنه بات أمر لا شك فيه أن مصر أصبحت تحظى برجل قوى جديد، لافتة إلى أنه بعد أكثر من شهر من توليه السلطة ويتم مقارنته فى مصر بالزعيم القوى صاحب الكاريزما خلال الخمسينيات والستينيات جمال عبد الناصر.

ذي إيكونومست

فيما ذكرت مجلة "ذى إيكونوميست" البريطانية أن هناك علامات على أن الرئيس عبد الفتاح السيسى بدأ في إعادة مصر إلى مسار اقتصادي متزن، وذلك رغم القرارات الاقتصادية الصعبة التي اتخذت في الفترة الأخيرة.

كومنتري

وقالت مجلة "كومنتري" الأمريكية، إن جهود الإصلاح الاقتصادي التي يبذلها الرئيس عبدالفتاح السيسي، قد تكون هي الإرث الأعظم لتاريخه السياسي، وقالت إن الاقتصاد المصري ظل متعثراً لفترة طويلة، وتأثر سلباً على الاقتصاد المصري وتسببت في تآكله، وإن مصر استنزفت لسنوات العملة الصعبة التي كانت موجودة في خزائنها وأنفقتها على دعم غير مدروس.

فورين أفيرز

وقالت مجلة "فورين أفيرز" الأمريكية أن مصر بقيادة الرئيس السيسى قامت القاهرة تدريجيا بصياغة مذهب جديد فى السياسة الخارجية قائم على الالتزام الأيديولوجى برفض الإرهاب  واحترام المفاهيم التقليدية المتعلقة باحترام السيادة، وعدم التدخل فى شئون الدول، والتأكيد القومى على حرية مصر فى المناورة فى المنطقة، وهو ما أدى إلى ابتعادها عن حلفائها التقليديين نحو مستقبل أكثر استقلالا.