أوضح الدكتور طارق
شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، حقيقة ما تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي
اليوم، من صور ومعلومات عن ما يبدو لمدرسة سورية تدعى "دار الفتح السورية فرع
٦ أكتوبر"، تعلم الأطفال أفكاراً متطرفة.
وقال شوقي إن الوزارة
سارعت بالتحقق من الأمر، وأستطيع التأكيد على ما يلي:
1ـ هذه "المدرسة"
لا تتبع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني من قريب أو بعيد.
2ـ أنها
"ليست مدرسة" ولكنها مركزاً للدروس الخصوصية.
3ـ سوف تقوم المديرية
بالتعاون مع التنمية المحلية ووزارة الداخلية بغلق هذا المكان المخالف لقوانين الدولة
المصرية.
وأكد وزير التعليم
على صفحته عبر موقع التواصل الاجتماعى " فيس بوك"، على أنه ينتظر تقريراً
مفصلاً من المديرية حول تفاصيل كل ما يخص الموضوع.