عشت معها أسوأ أيام العمر ارتضيت قسوتها وجفاء مشاعرها من أجل ابنى الوحيد وبالرغم من ذلك لم تكن راضية عن حياتنا حتى اكتشفت خيانتها لى وعندما واجهتها أكدت لى بأننى سبب رئيسي فى تصرفاتها.
أخيرا تمكنت من اتخاذ القرار المناسب فى الانفصال عنها بعد ما لاقيته معها من جفاء وإهمال اختتمت بالخيانة.
قال الزوج فى دعوى طلاق للضرر الذى أقامها ضد زوجته ، عشت مع زوجتى أيام خالية من المشاعر والحب بعد أن اكتشفت أنها كانت تبحث عن زوج ثرى.
رفضت الاهتمام بى وإدارة شئون المنزل مثل أى زوجة فضلت التخلى عن كل مهامها بدون سبب.
كانت تتهمنى باننى أريد أن أحولها إلى خادمة لكن فى الحقيقة أننى كنت أبحث عن زوجة تشاركنى حياتى تهتم بتفاصيل حياتى أعيش معها فى هدوء مثل والدتى التى كانت تهتم بوالدى وأطفالها.
بالرغم من عدم شعورى بالسعادة قررت تحمل حياتى معها لاكتشف فى النهاية أنها تقيم علاقة مع عدة رجال على موقع التواصل الاجتماعي فقررت تطليقها والتخلص منها.
وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة بزنانيرى ولم يتم الفصل فيها.