قررت نيابة مصر القديمة تسليم هارب من سجن الأربعين لمصلحة السجون، وكلفت المصلحة لرفع اسمه من قوائم الهاربين.
البداية عقب تمكن الأجهزة الأمنية بالقاهرة، من القبض على عاطل هارب من سجن الأربعين، إبان أحداث ثورة يناير عام 2011، كانت وردت معلومات للرائد إيهاب الصعيدي رئيس مباحث قسم شرطة مصر القديمة، مفادها أن أحمد أحمد، 29 سنة، عاطل، هارب من سجن الأربعين بالسويس خلال أحداث يناير 2011 على ذمة القضية رقم 102 لسنة 2009، جنح عسكرية السويس "مخدرات"، والمقضي فيها بالسجن 3 سنوات، يقيم بإحدى الشقق السكنية بشارع المطار - الأوتوستراد، وتم استهدافه بمأمورية أسفرت عن ضبطه.