فضيحة الحقوقية عزة سليمان بقت بجلاجل بلغة ولاد البلد فبعد أسطوانة مشروخة تمتلئ كذبا عن وقائع غير صحيحة بالمنيا.
الحقوقية كذبها بيان مطرانية بني مزار الذي بات دليلا دامغا أشبه ببطاقة إثبات الشخصية تماما ما أثبت أن الحقوقية عزة سليمان ممنة شائعات ومروجة للأكاذيب لتسقط ورقة التوت عن فضيلتها ومصداقيتها المزعومة.
وهنا نتساءل هل الكذب والتضليل وترويج الشائعات شروط أساسية في وسط ما يعرفون بالحقوقيين ولا مؤاخذة لماذا يسقط من بينكم كل يوم حقوقي متلبس بالدعارة الدولارية المبنية على الكذب
ألا تعلمون أن الله لايمنع الرزق عن أحد حتى من كفروا به فلماذا تلجأون إلى الحرام هل إغراء الدولار قوي إلى الحد الذي يدفع البعض للعمل ضد بلده بالكذب والزور لكن العيب مش عليكم العيب على من يتلقى منكم دون أن يتثبت من حقارتكم.
كيف سترد عزة سليمان على بيان مطرانية بني مزار هل سترد بكذبة جديدة أو أن البيان خرج تحت التهديد والأوامر العليا بالتأكيد ستفعل ذلك فقد أريق ماء وجهها بعد أن افتضح كذبها في تلك الواقعة.
ولأن مصر محروسة من كل دنئ قذر كان وعي الكنيسة بقيادة رامي كامل عاليا فقد كان بيانها الحاسم الذي يفوح بالوطنية بمثابة الماء الذي أطفأ نار الغل التي حاولت عزة سليمان إشعالها وهنا وجب ا، نتساءل جميعا إلى متى ستظل هذه المواخير الحقوقية تعمل ضد المصريين إلى متى؟!
وزيادة في الدليل ننشر ما كتبته كذبا وزورا الحقوقية عزة سليمان ورد مطرانية بني مزار ليكون كل حقوقي على شاكلتها محط احتقار المصريين