شن رواد السوشيال
ميديا، هجوما ضاريا ضد جماعة الإخوان الإرهابية، عبر منصات التواصل الاجتماعي
المختلفة، خلال الساعات الأخيرة الماضية، بسبب حرب الشائعات التي يروجون لها من
حين لآخر، مستغلين في ذلك أي أزمة أو كبوة تتعرض لها البلاد، كما اعتادوا خلال
السنوات الماضية.
وطالب رواد
السوشيال ميديا الدولة بضرورة عزل جماعة الإخوان الإرهابية وأعضائها الداعين للأكاذيب
والشائعات والفوضى لحماية المجتمع من شرهم وإتقاء المواطنين لشرورهم.
كما ناشدوا النائب
العام باستمرار حبس هؤلاء الخونة ومروجي الشائعات والأكاذيب والداعين للفوضى وعدم الإفراج
عنهم لأن خطورتهم على المجتمع أكبر من فيروس كورونا.
وفطن جموع
المصريين لمخططات الإخوان التي أصبحت محفوظة عن ظهر
قلب، ولم يعد المجتمع المصري يتأثر بها، وباتت الجماعة المحظورة الآن هي والعدم
سواء، بعد أن أحبط المصريون مؤامرتهم ومخططاتهم الشيطانية لضرب استقرار البلاد في
أكثر من مرة سابقة.