وجاء رد السماء سريعا على أبواق الإخوان التي روجت إلى أن فيروس كورونا غضب من الله بعد عزل مرسي .
ويبدو أن كورونا يكره الإخوان أيضا فقد أصاب بوقهم الأكبر سامي كمال الدين الذي ملأ الدنيا ضجيجا واضاليل واباطيل حول الأوضاع في مصر ويناصب شعبها العداء.
فقد أعلن سامي كمال الدين البوق الاخواني إصابته بفيروس كورونا وانه بين يدي الله .. فلعل هذه الأوقات تذكره بما فعله البوق الإخواني من نشر الأكاذيب والاضاليل حول الأوضاع في مصر وترويج أكاذيب الجماعة الارهابية.