تنكرت إخوانية  تدعى ندى عادل العدل، لكافة الجهود التي تقوم بها الدولة المصرية في مكافحة وانتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19"، وأيضا إرسالها طائرة لنقل المصريين العالقين في الخارج.

السيدة بدلا من توجيه الشكر للدولة على مجهوداتها وجهة انتقادات للحكومة رغم أن الدولة وفرت لها الإقامة في فندق 5 نجوم.

وبتتبع ضلالات هذه المرأة تبين أن الفيروس الذي لا تشك أنها مصابة به هو "الإخوانية" التي تسري في دمها، والذي ليس له دواء أو لقاح.

وتداول النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عددا من تغريداتها التي تصف فيها ثورة مصر بالانقلاب كعادة أي "خروف" إخواني.

ونالت هذه السيدة صاحبة الفيديو هجوما كبيرا على سلوكها المعيب وغير المبرر، لأنها كذابة لأن كل من يأتي يوقع على كل اشتراطات العزل المنصوص عليها دوليا، وهذا على خلاف ما تقوله في الفيديو الذي بثته على صفحتها.