تساءل رواد مواقع التواصل الاجتماعي "لماذا يكشف الطابور الخامس النقاب عن نفسه ويتبنى نفس أكاذيب
الإخوان وشائعاتهم عبر الظهور في كافة وسائل التواصل الاجتماعي"، خاصين بالذكر منى مینا نموذجا على ذلك.
ووجه رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعض الأسئلة إلى منى مينا "هل فكرت في حلول عملية للأزمات التي تفتعليها أنت وأمثالك؟ ولماذا لا نجد هذا الصخب والجدل العبثي في أي مجتمع آخر؟ هل المشاكل التي تدعين وجودها في مصر فقط ولكن في العالم أجمع؟ أم أن مصر ابتليت بك وأمثالك أذناب الإخوان والفوضوين الجهلاء؟"
وتابع معلقون "الأوراق تنكشف الآن واللعب على المكشوف.. الكل يعلم أن مخططكم أيها الخونة توجيه الإحباط للشارع المصرى وتحويلها قصصكم الواهية إلى لكوابيس يومية تفقد المصريين الثقة في حكومتهم ومؤسساتهم الوطنية.. يا ترى مين المستفيد من الكلام ده ؟؟ أكيد مش مصر ولا المصريين.. توقفوا يا عملاء الإخوان وأذنابهم.. وإلا فإن الحساب وشيك".