شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا"، حملة هجوم حاد على آية حجازي بسبب تحريضها ضد مؤسسات الدولة تنقيذا لأجندة جماعة الإخوان الإرهابية.
وقال أحد النشطاء: "، سؤال ظل طويلاً دون إجابة!! هل يمكن لشخصية مشوهة أخلاقياً ومنحرفة سلوكياً مثل آية حجازي أن تكون مؤتمنة على الأطفال كما تدعي؟.
وأضاف آخر: "هل لشخصية تحمل كل ذلك الحقد والعنصرية بل واتهمت بتعريض الأطفال للإغتصاب أن تتحدث عن الحقوق والحريات؟".
فيما كتب ناشط : "هذه العميلة وزوجها هما من باعا قضايا الوطن وتحالفا مع إخوان الخراب والدمار والفوضى ولن يردعهما وازع من أخلاق أو ضمير".
بينما أكد آخر انه لابد من يوم قريب ينال فيه الخونة عقابهم وقال: "لن يصمت المصريين عن هذه النماذج الضالة المضلة من المرتزقة الذين تخلوا عن الشعب والوطن لكسب حفنة من الدولارات".