شن رواد مواقع
التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا"، حملة هجوم حاد على آية حجازي بسبب تحريضها
ضد مؤسسات الدولة رغم جرائمها الكثيرة والتي استطاعت الإفلات منها باستغلال بض الثغرات القانونية .
وقال أحد النشطاء: "جرائمك لا تسقط بالتقادم.. تعذيب للأطفال
وتسريحهم وتعريضهم للإغتصاب وإغتيال براءتهم
وتحريضهم ضد الدولة.. السقوط في مستنقع
العنصرية".
وقال آخ: " ألا يكفيك العبث بمصائر الأطفال ؟ ثم تحاولين
الترويج للعنصرية البغيضة التي انتفض العالم
ضدها".
فيما أكد ناشط أن ما تقوم به آية حجازي طبيعي بالنسبة لشخصيتها وقال: " لا مجال للدهشة أو الإستغراب ! فمن هم أمثالك
ممن تخلوا عن الثوابت الوطنية ليس من الغريب
أن يتخلوا عن المبادئ الإنسانية".