رحبت ألمانيا بالإفراج عن الرئيس المالى إبراهيم بوبكر كيتا وطالبت
بالإفراج عن باقى الأشخاص الذين اعتقلوا خلال الانقلاب فى مالى.
وقال بيان لوزارة الخارجية أنه "يجب العودة إلى النظام الدستورى فى أقرب
وقت ممكن وهذا يشمل الانتقال السريع إلى حكومة مدنية وانتخابات جديدة".
إطلاق سراح رئيس مالى المخلوع وتشديد المراقبة الأمنية بهدف حمايته
واعتقل كيتا مساء 18 أغسطس من طرف عسكريين قادوا انقلابا على حكمه، ونقل
عدة مرات "من أجل سلامته الشخصية" كما صرح عسكريون.
وتشارك ألمانيا ضمن قوات تابعة للأمم المتحدة، حيث تساهم بـ100 جندى فى بعثة
الـ "مينوسما" الأممية.