تداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي مكالمة جنسية للإعلامي الإخواني الهارب في تركيا محمد ناصر، يظهر فيه حديثه مع سيدة متزوجة بعبارات بذيئة خادشة للحياء.
وهرب الإرهابي محمد ناصر من مصر إلى تركيا بعد ثورة يونيو 2013، وانضم لفلول جماعة الإخوانية وساهم بأنشطته الإعلامية في الترويج لأكاذيب وإشاعات تهدف إلى قلب نظام الحكم في مصر.
الفضيحة الجنسية لناصر ليست الأولى داخل تنظيم الإخوان الإرهابي، فهي ضمن سلسلة من الفضائح الجنسية لقادة التنظيم كان أولها لصهر حسن البنا المؤسس الأول للجماعة، وأحدثها لحفيد البنا طارق رمضان.