قال كريستيان إستروزي، رئيس بلدية نيس، إن ليس هناك شك بأن مرتكب الهجوم على الكنيسة استمر أن
يعيد عبارة "الله أكبر" في حين كانت تنقله الإسعاف، لافتا إلى أنه لا
يُعرف حتى الآن دوافعه لارتكاب الهجوم.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي له، عرضته فضائية "سكاي نيوز عربية"، أن
مدينة نيس تعاني كثيرًا من الأعمال المتطرفة وأصبحت ضحية "الأعمال
الإسلاموية"، وهناك الكثير من المدن
في فرنسا تكون ضحية هذه الأعمال الخطرة، لافتا إلى نقل المشتبه للمستشفى بعد تعرضه لجروح.
وكانت وزارة الداخلية الفرنسية، قد أعلنت صباح اليوم الخميس،
عن تنفيذ عملية أمنية فى محيط كنيسة نوتردام فى نيس.
وأعلن رئيس بلدية نيس كريستيان إستروزي، إنه تم إلقاء القبض
على شخص بعد هجوم بسكين.
وتوجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لمدينة نيس، وذلك
عقب وقوع حادث طعن أسفر عن مقتل 3 أشخاص حتى الآن.