خلال أول رحلة دولية للسيدة إيفانكا ترامب، باعتبارها الممثل الرسمي للولايات المتحدة الأمريكية، في برلين لحضور مؤتمر المرأة العالمي وباعتبارها ابنة سيدة الولايات المتحدة الأولى، واجهت إيفانكا موجة من الأسئلة والاتهامات القوية عن حقوق النساء في العالم وخاصة في الولايات المتحدة في ظل إدارة والدها للبلاد في الوقت الحالي.
وقال موقع "إنتيرتينمينت اونلاين" الأمريكي، إن عدد من الصحافيات استغلن وجود نجلة ترامب لتوجيه الأسئلة المحرجة لها، وأبرزهن كانت مديرة ميريام ميكيل مديرة تحرير مجلة "WirtschaftsWoche" الألمانية، والتي طلبت منها أن توضح دورها في حماية حقوق المرأة في ظل إدارة والدها للبلاد.
وقالت إيفانكا "أنا غير معتادة على هذا الدور، ولكني متوقعة جدًا هذا النقد ولكن أعتقد أن والدي لم يكمل 100 يوم حتى الآن حتى يستقبل كل هذا النقد، لكنني اعرف من تجربتي الشخصية أن الآلاف من النساء يعملون معه".
ونقل موقع "إنتيرتينمينت أونلاين" عن ترامب إنها معتادة على النقض دائمًا وأنها لم تفاجئ بهذا الاستهجان من قبل المشاركات في المؤتمر تجاهها.