أول طيارة مصرية ولدت في 29 أكتوبر 1907.
- كان والدها يعمل بالمطبعة الأميرية وكان يرى أن الدراسة للبنت يجب ألا تتعدى بالمرحلة الابتدائية.
- تلقت دروس الطيران مرتين أسبوعيا من وراء والدها، حيث أوهمته إنها تتلقى حصصًا للتقوية، واضطرت للعمل كموظفة استقبال في مطار القاهرة لتوفير النفقات.
- اختبأت في طائرة صغيرة قبل إقلاعها لتخوض تجربة الطيران لأول مرة.
- طارت بوالدها على متن الطائرة فى جولة فوق الأهرمات عدة مرات، حتى أصبح أكبر المشجعين لها.
- أصبحت أول إمرأة من قارة أفريقيا تحصل على إجازة الطيران في عام 1933.
- كانت الفتاة الوحيدة بين زملاءها أثناء تعلم الطيران في مطار ألماظة بمصر الجديدة.
- كانت أول إمرأة مصرية تقود طائرة بين القاهرة والإسكندرية، وثاني إمرأة في العالم تقود طائرة منفردة.
- تولت هدى شعراوي مشروع اكتتاب من أجل شراء طائرة خاصة لـ"لطفية"، لتكون سفيرة لبنات مصر في البلاد التي تمر بأجوائها أو تنزل بها.
- فتحت الباب لبنات جنسها لخوض التجربة فلحقت بها "دينا الصاوي"، و"زهرة رجب"، و"نفيسة الغمراوي"، و"لندا مسعود" أول معلمة طيران مصرية.
- في عام 1996 تم إنتاج فيلم وثائقي تناول قصة حياة لطفية النادى بعنوان "الإقلاع من الرمل"، من إخراج وجيه جورج.
- في عام 1997، حصل الفيلم على الجائزة الأولى للمجلس الأعلى للثقافة في سويسرا.
- في عام 2014 احتفى جوجل في نسخته العربية بوضع صورتها على صفحته الرئيسية في ذكرى مولدها.
- عاشت فترة طويلة من حياتها في سويسرا حيث منحت الجنسية السويسرية تكريما لها.
- حين سُئلت عن السبب الحقيقى وراء رغبتها في الطيران، فقالت أنها كانت تريد أن تكون حرة.
- توفيت عن عمر يناهز الخامسة والتسعين في القاهرة عام 2002.