الجمعة 28 يونيو 2024

كيفية تنويع الإستثمارات داخل المحفظة الإستثمارية (برجاء إعادة صياغة الموضوع.. شكرا)

26-4-2017 | 13:32

 كيفية تنويع الإستثمارات داخل المحفظة الإستثمارية ،فى ظل  تتأثر أسعار الأسهم بالأحداث الجارية من تغيير مجلس الإدارة ، وخلافه مما يؤثر على التداول بالسهم

وقال العميد ايمن فودة رئيس لجنة اسواق المال للمجلس الاقتصادى الافريقى  لكى نتجنب هذا يجب ان تتبع الاتى :

التذكير بكيفية الإستثمار بالأسهم التى تنخفض فيها درجة المخاطرة داخل المحفظة وفقا للسياسة الخاصة بالمستثمر الذى حدد سلفا أى استراتيجية سيتبناه فى المتاجراة بسوق الأوراق المالية

ا لمستثمر طويل المدى يتعامل مع التحوطية داخل ( الأسهم الدفاعية ذات نتائج اعمال قوية ،وتوزع كوبون بشكل دورى والتى تأتى داخل قطاع الأغذية والمشروبات وقطاع الأدوية ) وذلك بنسبة من المحفظة لا تقل عن 50%.

 المستثمر قصير المدى " المضارب " صاحب الأداء الأكثر حراك فى التداولات اليومية ، وهو يلجأ عادة للأسهم ذات احجام التداول العالية وسرعة فى التذبذب ، وتتنوع داخل( قطاع الإتصالات – الخدمات المالية الغير مصرفية - ) حيث يتداول داخل هذه القطاعات المضاربين المستعدون لمخاطرة اعلى

ولتخفيف تلك المخاطرة يتعين عليهم :

تحديد نقاط الدخول والخروج بكل حزم ، مع تحديد لنقاط إيقاف الخسارة ، والأهم هو أسلوب الدخول فى السهم ذات الحراك النشط

المستثمر متوسط المدى الذى يستفيد من المتاجرات على الاسهم ذات الأخبار المالية الإيجايبة ومن أهم قرارته هى تحديد الفترة الزمنية للإستثمار

القطاعات الأكثر جاذبية لهم هى لقطاعات ( الموارد الأساسية – والعقارات – والتشييد والبناء – والبنوك - الكيماويات ) والتى يعتمد فيها مستثمر السوق المصرى على الإستفادة من كل معلومة صادرة عنها

متابعة أوضاع الشركة بالنسبة للسوق من تحقيق لارباح ، اعادة هيكلة ، زيادة رأس المال المصدر

دراسة التغيرات الإقتصادية للشركة ليستطيع المستثمر متوسط المدى تنويع محفظته الإستثمارية بجزء من تلك الأسهم الخبرية ذات النشاط الموسمى

تحديد الفترة الزمنية التى يستطيع بها المستثمر البقاء داخل السهم لحين تحقيق المستهدف منه

تحديد نقاط الدعم والمقاومة لكل سهم

الإستعداد التام للتخارج عند نقاط إيقاف الخسائر

مع تلك التنويعات يستطيع المستثمر ان يتعامل مع جميع قطاعات السوق بلا إستثناء ولكن الاهم هو إختيار الوقت المناسب للدخول بالسهم ، مع إتباع الإستراتيجية المناسبة للدخول فى كل سهم للإستثمار و التخلى عن العواطف أثناء التداول ( الخوف – الطمع ) لنستطيع تحقيق الربح المستهدف باستخدام المؤشرات التى تصل بنا الى قراءة الحالة النفسية وراء التحرك إلى جانب الحالة النفسية الخاصة بالمستثمر ذاته وقال: ليكن سهمك مؤشرك فى كل قطاع طبقا للأخبار المالية والحركة السعرية له مع عدم الإنسياق وراء البيع العشوائى فى حالة التراجعات المؤقتة على أثر الأنباء السلبية أو الشائعات التى يكون تأثيرها لجلسة أو أكثر لعدم التفريط فى الأسهم بأسعار متدنية دون مبرر .