يستغيث الشاب البورسعيدي على فاروق وهو متزوج ولدديه تلاتة اطفال وهو يعمل في شركة الكهرباء ببورسعيد وقصه اصابته تبدا عندما كان في عمله وكابل الكهرباء صعق العامل مما اصيب بالحروق
ونسبة الحروق في جسمه 95% وهو الان في مستشفي الكهرباء بالقاهرة بين الحياة والموت