قام رواد السوشيال ميديا بشن هجوم شديد على ليلى
سويف وابنتها منى، موجهين لهما رسائل تحذيرية من استمرارها في غيّها هي
وأبنائها المرتزقة، كما وجهوا استفسارا للمسئولين مفاداه كيف تتركونها تدرس في
الجامعة حتى الآن على الرغم من أن الجميع يعلم الأفكار المسمومة التي تبثها في
عقول الطلبة؟
جاء ذلك في بيان بثه رواد السوشيال ميديا قالوا فيه: "هو إنتي يا
حیزیون مش عايزة تلمي نفسك ليه .. وليه الدولة ساكتة عن اللى انتى بتعمليه ومش
عايزة تاخد ضدك إجراء قانوني .. نعتقد أن ده أوضح مثال على سعة صدر الدولة على
الأشكال القميئة اللي زيك إنتي وبنتك وبقيت ولادك".
وعن بقية أبنائها المرتزقة قال البيان: "لوكنتي تعبتی شوية في تربية المحروس علاء وإخواته البنات ما كنتيش
طلعتی تنوحي عليهم.. بس برضه إحنا متاكدين أنك مبسوطة بعمايل ولادك وتبقى أنتى
اللى مسرحاهم عشان تسترزقي من وراهم".
كما كشف البيان الوجه الحقيقي
ليلى سويف وابنتها وبناء عليه وجه رواد السوشيال ميديا نداءهم للمسئولين عن
الجامعة التي تدرس فيها المدعوة: "يا جماعة لوشفتوا الهانم دي هي وبنتها وهما
بيزوروا أبنها وبنتها المحبوسين هاتعرفوا كم دناءة نفوسهم ومدى حفارتهم ووضاعتهم..
ازای سایبین واحدة زی لیلی دي تدرس في الجامعة .. نظن أنه لا يمكن أن نستائمنها
على عقول أولادنا لأن واحدة زيها أكيد بتحاول تزرع أفكار مريضة فيهم".