الثلاثاء 2 يوليو 2024

حكاية آثر.. تمثال الكاتب المصرى

فن30-11-2020 | 14:42

ترصد لكم «الهلال اليوم» أهم المعلومات عن تمثال الكاتب المصرى الشهير، من خلال السطور التالية:


- يعود تمثال الكاتب المصري إلى عصر الأسرة الخامسة أو عصر الأسرة السادسة.


-التمثال من عهد الملك "أوناس" أو "ونيس" في الفترة "2375-2345 ق.م" أو من عهد الملك بيبي الثاني في الفترة "2278-2184 ق.م".


-عُثر على التمثال شمال هرم سقارة المدرج، وهو مصنوع من الجرانيت الوردي، ويقوم على قاعدة من الحجر الجيري الأبيض. 


- يرتدي التمثال الشعر المستعار الذي يغطي جزءًا من أذنيه. 


- يبدو وجه التمثال طبيعية للغاية، وملامحه واقعية وجادة؛ وكأنه منتبه لأمر ما يملى عليه.


- كان "تب-إم-عنخ" -الكاتب المصري- يحمل لقبيَّ الوزير ورئيس القضاة، اللذين يعدَّان من أرفع الألقاب في مصر القديمة.


- اهتمت الحضارة المصرية القديمة اهتمامًا كبيرًا بالكاتب المصري على مدى عصورها، خصوصًا في عصر الدولة القديمة.


- منذ عصر الدولة القديمة "2686- 2160 ق.م"، كانت تدير مصر باقتدار طبقة متعلمة من الموظفين المدنيين تحت إمرة الوزير، ومنهم الكُتَّاب؛ تلك الطبقة المرموقة التي أدت دورًا محوريًّا في الإدارة المصرية. 


- كان الكاتب مسئولًا عن تسجيل المراسيم والأوامر الملكية وتجنيد الجنود في الجيش واختيار العمال للبناء وحساب وجمع الضرائب.


- كان الدور الأساسي للكُتَّاب دورًا إداريًا في المقام الأول، علاوة على ذلك كانوا حماة التقاليد والطقوس في مصر، وبالتالي كانوا حفظة التاريخ والحضارة.


- يُعد تمثيل كبار رجال الدولة والنبلاء في صورة الكُتَّاب من أروع وأرقي الأوضاع الفنية؛ نظرًا للمكانة الفريدة التي كان يتمتع بها الكُتَّاب في مصر القديمة.