أكد السفير محمد حجازي مساعد وزير الداخلية
الأسبق، أن على المجتمع الدولي أن يواجه الجماعات الإرهابية المتطرفة وكذلك الأنشطة الإرهابية للدول التي باتت معروفة بالاسم كقطر وتركيا.
وصرح بأن هناك ضرورة ملحة لتقديم أدلة دامغة للمجتمع الدولي
لاستصدار قرارات من الأمم المتحدة ضد ممارسات أنقرة والدوحة في دعم الإرهاب.
وجدد مساعد وزير الداخلية الأسبق، تأكيده أن نقل
تركيا الإرهابيين من سوريا إلى ليبيا لم يعد أمرًا سريًا جوًا وبحرًا.
يذكر أن الملفات الثنائية والاقليمية من
المفلات الهامة في زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لفرنسا.