اعترفت واحدة من مشاهير تطبيق "تيك توك" الصيني، والتي بدأت الشائعات حول علاقة كاني ويست المزعومة مع المتحول جنسيًا، جيفري ستار، بأنها اختلقت الأمر برمته، وظهرت تقارير مؤخرًا أنه بعد سبع سنوات من الزواج، تقدمت كيم كارداشيان بطلب الطلاق من زوجها الحالي كاني ويست، بعد علاقة أثمرت عن إنجاب أربعة أطفال.
وأثارت آفا لويز، إحدى مشاهير التي اشتهرت بلعقها مقعد المرحاض أثناء وجودها على متن طائرة في محاولة فاشلة لبدء تحدي أطلقوا عليه "تحدي فيروس كورونا"، وهي التي تكهنت بأن ويست كان على علاقة بالمتحول جنسيًا ستار، لتكشف لاحقًا أن القصة كلها هراء، وفقًا لما ذكره موقع "يونيلاد" الترفيهي.
شاركت إيفا في مقطع فيديو شاهده ما يقرب من 620 ألف شخص، تسجيل صوتي توضح فيها قصتها قائلة: "لم تتم مقاضاتي، لقد صنعت هذه الفضيحة بأكملها، لا يوجد شيء واحد حقيقي في روايتي حرفيًا كل شيء قلته ما هو إلا محض هراء".
وأدعت في مقطع فيديو سابق، أن عائلة كارداشيان هددت باتخاذ إجراء قانوني بعد نشر الشائعة، قائلة: "كان كاني على علاقة بخبير تجميل مشهور جدًا، وكشف الأمر الصورة الطبيعية التي اشترك فيها الثنائي".
واصلت في اعترافها بأنها "خدعت" العالم للحديث عنها مرة أخرى موضحة: "لأنني كنت أستخدم أشعر بالملل، لقد استمتعنا جميعًا، أليس كذلك؟ اهلا وسهلا بكم في الميمات"، وتعرضت آفا لانتقادات في التعليقات لبدء الإشاعة، خاصة بالنظر إلى أن الزوجين لديهما أطفال معًا، ومع ذلك، هناك شيئان يجب ملاحظتهما: تدعي أنها كسبت 15 ألف دولار في ثلاثة أيام بعد نشر القصة المزيفة؛ ومن الواضح أن شخص مثلها سعى وراء الربح السهل حتى لو وصل إلى لعق مقعد مرحاض أثناء تفشي وباء كورونا لن يهتم بما يعتقده الناس.