عرضت قناة Dmc، الحلقة 11من مسلسل "لعبة نيوتن"، وبدأت أحداث الحلقةة بمشهد بكاء "هنا" منى زكى وهى تستمع لرسالة الصوتية التى أرسل لها زوجها "حازم" محمد ممدوح، وهو يقول لها إنه طلقها، فترد عليه "هنا" ببكاء وانهيار في رسالة صوتية، وتقول لها "طلقتنى وأنا بولد"، ويتصل "حازم" بها ولكن ترد عليه الممرضه وتخبره أن "هنا" أنجبت والطفل دخل الحضانة، و"هنا" أصيبت بانهيار عصبى.

استيقظت "هنا"، في المستشفي وتجد نفسها تحمل طفلا، وتقوم بتدليله، ثم تدخل عليها الممرضة وتخبرها أنه ليس طفلها وتأخذه منها بقوة، وتقول لها، لدى أخبار سيئة لك، وتخبرها "طفلك لم ينجو"، وتنهار "هنا".

وتستيقظ "هنا"، ويتضح أنها كانت ترى حلمًا، ولكن تخرج خارج غرفتها، وتذهب لغرفة الحضانة التى بها الأطفال، وتطلب أنها تريد رؤية طفلها، ولكن الطبيب والممرضين يرفضون، وتقوم بمسك "مشرط" وهددت بقتل نفسها إن لم يعطوها فرصة لرؤيته، ولكن يقوم بمسكها الممرضون ويأخذوها لغرفتها ويُعطوها حقنة مهدأه.

ويحاول "حازم" الاتصال بالشيخ مؤنس "محمد فراج"، ولكن لا يستطيع الوصول له، ويذهب "حازم" إلى "بدر" سيد رجب، ويطلب منه المساعدة إذا كان يعرف أحد في أمريكا ولكن يخبره بأنه لا يعرف أحد، ويعرف "بدر"، أن "أمينة" عائشه بن أحمد، كانت في بيت "حازم" ليلة أمس، ويقول "بدر" له أنها تحبك.

وتنتقل الأحداث لمشهد آخر، و "هنا" تبكى، وتقوم الممرضة بإحضار الشنطة لها، وتوصيلها إلى خارج المستشفى على كرسى متحرك، ولكن ليس طفلها معها، وتوصيلها الممرضة إلى سيارة الشرطة، لتقوم الشرطة بأخذها، ولكن عندما تقوم الشرطة بفتح السيارة لأخذها تهرب "هنا" سريعًا، وتجرى في الشوارع بمفردها.

يشارك في بطولة المسلسل  والممثل المصرى الأمريكي آدم الشرقاوي، مايان السيد، أسامة الهادي، ، ماجدة منير، حنان يوسف، محمد التاجي، وسيناريو وإشراف على الكتابة مها الوزير، ورشة السيناريو والحوار الكُتّاب مها الوزير، سمر عبدالناصر، محمد الشخيبي وعمار صبري، وإنتاج شركة سعدي - جوهر، وتأليف وإخراج تامر محسن.