بدأت أحداث الحلقة بمقابلة بين العميل "أدم" أحمد صلاح حسني مع الضابط "رامي" نور محمود فأخبره بمعلومات عن "الراهب" شخص ارهابي يقوم بعمليات ضد الدولة، ويبحث جهاز المخابرات عنه، وأنه سيحضر له صورة لهذا الشخص قريبًا.
وفي منزل "دينا" هند صبري حدثت مواجهة بينها وبين "سيف" أحمد عز عندما أخبرها أنه يشتاق لها فلم تبادله بنفس الكلمة، وعاتبته علي مجيئه لها في منزلها فأخبرها أنه لم يراه أحد، وفي حزن أخبرته أنهم لن يستطيعوا أن يظلا معًا لانهما لن يتركا عملهما، ولم يتمكنا من عيش حياة طبيعية معًا، وقالت له أن يذهب ولا يتواصل معها، وأنها لا تريد أن تراه فذهب، وهو يقول لها أنها تكذب في ذلك ثم ترك لها المنديل الخاص بها الذي تركته في الحفل كتب عليها أنها تعرف مكانه اذا احتاجت أن تراه ثم نزل من المنزل، ورأي المراقبة التي تراقبها.
ثم ذهب الأحداث لمركز الجبارتي بوجود "محمود نصر" محمود البزاوي، والمعد "وائل" أمجد الحجار الذي قابلا "سعيد خليل" أحمد حلاوه رئيس المركز للقيام بمقابلة معه علي أحد برامج القناة، فجلس "محمود نصر" مع "سعيد خليل" أخبره أنه سيعرفه علي شخصية يريده أن يحسن علاقته معها لانها ستفيدهم في عملهم ثم حذره من "وائل" من أن يكون فرد من الأمن يتجسس عليهم، وانتهوا من المقابلة ثم جاءت "دينا" وتعرفت علي "محمود نصر" الذي أخبرها أنه يرد أن ينظم لقاء معها علي قناته في الوقت الذي تريده.
ثم جاء مشهد في المستشفى يظهر تحسن حالة ابنة الضابط "رفعت" هشام سليم، وبالانتقال ل "وائل"، و"محمود نصر" الذي سأله هل ذهب من قبل لأمن الدولة ام لا فأخبره "وائل" أنه يشك به فقال له أنه مجرد سؤال فقط.
وفي مكتب "سعيد خليل" مع زوجته، و "دينا" فأخبرتها زوجته أنها رشحتها من أجل مهمة في أوربا، وأنها لم تري شخص غيرها جدير بها فأخبرتها "دينا" أنه يوجد أشخاص أخري بالمنظمة احق بهذا فأصرت عليها لأنها مثقفة، وطموحة، وبعد ذهاب "دينا" طلبت مقابلة الضابط "رفعت"، وفي مناقشة بين "سعيد"، وزوجته قال لها ربما تكشف "دينا" ما يطلبوه منها، وما ستقوم به فأخبرته أنها من الجيد أن تعرف ما تفعله معهم مبكرًا، وتعمل وهي راضية.
وفي المخابرات المصرية قامت "هبه" ندي موسي بتوصيل المعلومات التي أعطاها "أدم" ل "رامي" ثم أخبرته بطلب "دينا" لمقابلته فطلب منها أن تقابلها هي، وتخبره بما تقوله لها، وقابلت "دينا" فأخبرتها بالمهمة التي كلفوها بها فقالت "هبه" أنها خطوة منهم ليختبروها بها، وتتجهز، وتدرب من خلالها.
وفي سيارة يتحدث "محمود نصر" مع "عبدالرحمن" علي قنديل الذي قال له أنه سيسافر في مهمة تابعة لهم فأخبره أنه لا يريد الذهاب حتي لا يشك الناس به فقال له انها ليس شيء يقوم الناس بالشك به من أجله.
ثم جاء مشهد يقابل فيه "عبدالرحمن" الضابط "أكرم" نضال الشافعي الذي أخبره ألا يخاف، وأنهم سيكونون حولة دائما، وتبين أنه يعمل معهم بعدما عرف حقيقة الجماعة.
وفي أوربا استلم "رامي" صور "للراهب" سلمتها "هبه" للضابط "رفعت" فتبين أن "المهاجر" هو "ريكاردو" قيس شيخ نجيب فانفعل الضابط "رفعت" من أنه كان بين يديه في مصر ولم يستطع القبض عليه ثم انتهت الحلقة.