بدأت الحلقة بمقابلة "سعيد خليل" أحمد حلاوة مع "عمرو" أحمد رضوان، والذي سأله عن المهمة التي كلفه بها، وطلب منه التركيز علي ثورة يوليو، والدولة المؤسسة عليها.
وجاء مشهد يجمع الضابط "رفعت" هشام سليم مع "هبه" ندى موسي، وعبرّ قائلاً: "إنه من الجيد الوصول لشخصية «الراهب» والأشخاص الذين يعملون معه في مصر، وطلب مراقبتهم".
وأثناء تحقيق "أكرم" نضال الشافعي مع "عزام" المتفق مع "ريكاردو" قيس شيخ نجيب على اغتيال شخصية في مصر عن طريق ظرف ورقي مسمم الذي سأله عنه "أكرم"، وطلب منه أن يقول عن الشخصية التي طلب منه اغتيالها حتى لا يتم سجنه بتهمة التعاون مع جهات أجنبية.
وفي أوروبا بمقر جهاز أمن لدولة معادية يجلس "ريكاردو" مع "إيزاك" باسم قهار الذي سأله عن "عزام"، ولماذا تم سجنه في الوقت الذي اتفق معه على عملية الاغتيال، قائلاً: إنه حذره من التعامل مع "عزام" فطلب "إيزاك" إلغاء هذه العملية، وتوقف التعامل مع المصريين في هذه الفترة.
وفي المخابرات المصرية، يجلس "رفعت" مع "فاروق السوهاجي" أحمد فؤاد سليم، موضحًا أنه سيرسل له "دينا" هند صبري ليقوم بتدريبها من أجل المهمة المكلفة بها في أوروبا، ثم جاء "سيف" أحمد عز من أجل التدريب الخاص به، وعندما سأله "رفعت" عن شخص كان يعمل معه في العراق يسمى "طارق العامري" يعمل في تهريب المواد الغذائية فقال له أنه سافر إلى أوروبا فطلب منه التحدث معه مرة أخرى ليعمل معه.
وبالرجوع إلى مكتب أمن الدولة المعادية سأل "إيزاك" عن شخص يلقب بالشبح الأبيض يسمى "عمار المقدسي" أحمد صلاح حسني، فقال "ريكاردو" إن هناك تقارير أثبتت أنه يوجد في أمريكا الجنوبية، موضحًأ أن هناك تقارير هدفها إبعادهم عن مكانه ليخبره أنه يوجد في شرق أوروبا ليطلب منه أن يركز على هذه المهمة ليحضر له هذا الشخص.
وفي مشهد جمع "سيف" و"فاروق السوهاجي" طلب منه مهمة جديدة، وهى تسلم فلاشة من شخص عليه مراقبة في مول تجاري دون أن يلاحظه أحد أو يصور عملية التسليم، وخلال قيامه بالمهمة فوجيء بوجود شقيقه "حازم" خالد أنور يجلس مع صديقته لتأتي مجموعة من الشباب تتضايقهم ليتشاجر معهم لكن "سيف" استطاع إلهاء المراقبة، وتسلم الفلاشة، ثم قام بضرب الشباب الذين ضايقوا شقيقه.
وتحدث "سيف" مع "حازم" شقيقه ليطمئن عليه، ثم جاء مشهد لـ"دينا" تستأذن من عملها لكي تبقي مع جدها عبدالرحمن أبو زهرة في المستشفى لأنه مريض، وتريد أجازة لتبقى معه.
وعندما عاد "سيف" لمكان التدريب فأخبره "فاروق السوهاجي" أنه من العيب الخلط بين العمل وحياته الشخصية.
وذهب "سيف" لمنزل "دينا" ليتذكر أثناء عملهما معًا في مهمة واحدة في أوروبا، ثم ذهبت "دينا" لجدها لتبين أنه ليس مريض لكنها خطة من أجل أن تأخذ أجازة من أجل التدريب.
وقابل "أكرم" "وائل" الذي أخبره أنه يوافق على العمل مع الدولة كعميل لهم في القناة ثم طلب منه أن ينتظر منه أن يحادثه ليخبره ماذا سيفعل.
وانتهت الحلقة بوصول "دينا" لمقر التدريب عند "فاروق السوهاجي".