أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بأشد العبارات الهجمات التي شنها مسلحون على قاعدة عسكرية في ولاية بورنو وعلى قرية في ولاية أنامبرا بنيجيريا وغيرهما.
وأعربت الأمانة العامة عن خالص تعازيها لأسر الضحايا ولحكومة نيجيريا وشعبها، وعن تمنياتها بالشفاء العاجل للجرحى.
وأكدت مجددا الموقف المبدئي للمنظمة ضد التطرف والإرهاب وتضامنها مع نيجيريا في جهودها لمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف.