أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدّة الهجوم الذي شنَّه مسلحون على قرية كودييل شمال بوركينا فاسو، و الذي أسفر عن مقتل وإصابة العديد من الأشخاص.
وأكدت المنظمة -في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية- اليوم /الأربعاء/ دعمها لبوركينا فاسو حكومةً وشعباً، ومساندتها لجهودها في محاربة الإرهاب في البلاد.
وجددت الأمانة العامة استنكارها الشديد لهذه الجريمة، مؤكدةً موقف المنظمة المبدئي المناهض لجميع أعمال الإرهاب والتطرف العنيف.