حققت جامعة القاهرة تقدمًا غير مسبوق في مجال التصنيفات العالمية، احتلت موقع الصدارة ضمن أفضل جامعات العالم محققة قفزات مئوية في أكثر التصنيفات، وتقدمت في بعض التصنيفات سبعة أضعاف، حيث جاءت أفضل الجامعات العالمية المرموقة في 8 تصنيفات دولية، إذ دخلت الجامعة لأول مرة في تاريخها بالفئة من 301-400 جامعة على مستوى العالم في تصنيف شنغهاي الصيني ARWU، بتقدم فئة مئوية كاملة خلال عام، ومتقدمة في 14 تخصصًا علميًا في التصنيف نفسه في مجال التخصصات.
«دار الهلال» التقت بالدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، الذي أكد أن الجامعة تقدمت في تصنيف QS البريطاني في عدد 21 تخصصا بنسبة 110%، وعلى رأس المائة في علوم الصيدلة والأدوية والهندسة المدنية والإنشاءات، وإلى نص الحوار:
- في البداية حدثنا عن التخصصات التي حققتها الجامعة؟
حققنا المركز الـ51 في الصيدلة تقدمنا للمركز 51 عالميا في الصيدلة وعلوم الأدوية و101 في الطب وعلوم الصحة وعلوم الكمبيوتر ونظم المعلومات والهندسة المدنية والإنشاءات، وجاءت ضمن أفضل 300 جامعة في التوظيف بنسبة زيادة بلغت 25%، والمركز 184 في التأثير المجتمعي، وعلى رأس أفضل 50 جامعة وضمن أفضل 100 في بعض التخصصات.
- ما المركز التي احتلته الجامعة في اللغات الحديثة؟
لأول مرة تحتل جامعة القاهرة المركز 151 في اللغات الحديثة بنسبة تقدم 25% في تصنيف QS البريطاني، وقفزت جامعة القاهرة 124 مركزًا في العلوم الاجتماعية والإدارية وتحتل المركز 271 على العالم بنسبة تقدم 31.4%، في تصنيف QS البريطاني.
وتقدمت جامعة القاهرة في الصيدلة والأدوية على جامعات بوسطن وميتشيجان وجورجيا، كما تقدمت في العلوم الطبية على نيو كاسل وساوثهامبتون ويورك دوسلدورف ودرسدن التقنية وأريزونا وبردو، كما تقدمت في الهندسة والتكنولوجيا على ليفربول وفلوريدا وكارديف وهامبورغ ودورتموند، وتتقدم من 50_100 مركز في 3 تخصصات.
وتقدمت في تصنيف التايمز العالمي Times Higher Education للتخصصات، وقفزت 150 مركزًا دفعة واحدة بنسبة ارتفاع 30%، وكانت الجامعة المصرية الوحيدة ضمن أفضل الجامعات العالمية في 7 تخصصات علمية مجتمعة، إذ جاءت الجامعة في المرتبة ١٧٨ بالتصنيف الإنجليزي «التايمز» بنسبة تقدم ٢٥٪ لعام 2020 بين جامعات دول الاقتصاديات الناشئة.
- ماذا عن الطفرة التي حققته الجامعة في التصنيف الإسباني؟
حققت الجامعة طفرة في التصنيف الإسباني للجامعات ويبوميتركس Webometrics، إذ تقدمت 213 مركزا في ثلاث سنوات، وكان الترتيب حسب تصنيف ويبو متريكس فى يناير 2018 هو 764 وأصبح الآن 551 عالميا.
كما أن هناك طفرة وتقدما كبيرا في تصنيف الاستشهادات العلمية الإسباني «ويبومتركس» في أحدث تقرير لأفضل جامعات العالم في يناير 2021، حيث تقدمت 210 مركزا دفعة واحدة عن يناير العام الماضى، وكان ترتيب جامعة القاهرة على العالم فى يناير 2020 هو 749 وفى يوليو 2020 هو 667، وأصبح في يناير 2021 هو 539، بنسبة تقدم 28% عن العام الماضي.
- ما هو معدل الاستشهادات العالمية بالبحوث الدولية المنشورة عالميا؟
تصدرت الجامعات المصرية في التصنيف حيث ارتفع معدل الاستشهادات العالمية بالبحوث الدولية المنشورة عالميا لنحو 304 ألف و838 استشهادًا بزيادة تصل لـ43% عن معدل الإشارات خلال أخر تصنيف في 2020.
وصار منحنى الاستشهادات في ارتفاع، حيث حققت الجامعة في يناير 2020 مجمل استشهادات بلغ 212 ألف و160 استشهاد، فيما واصل الارتفاع ليبلغ 271 ألف و550 استشهاد في يوليو 2020، قبل أن يصل لـ304 ألف و838 استشهادا في يناير.
وتقدمت في تصنيف يو إس نيوز US-News الأمريكي، واحتلت المرتبة 448 على مستوى العالم، بتقدم 14 مركزًا، بالإضافة إلى تصنيف «CWUR»، حيث جاءت في المرتبة 452 عالميًا، كما تقدمت في التصنيف الإسباني SCIMAGO ، 14 مركزًا محتلة المركز 299 من 6459 جامعة.
وتصدرت الجامعات المصرية والأفريقية في التصنيف الهولندي «ليدن Leiden»، إذ احتلت المركز 308 عالميا، وضمن أفضل 1% من بين 30 ألف جامعة عالمية، والتقدم عالميا في تصنيف «سيماجو» الإسباني للأفضل في الأداء البحثي والتأثير المجتمعي على مستوى العالم لعام 2020، والتصنيف يضع القاهرة ضمن أفضل 11 % من المؤسسات البحثية عالميا.
- هل تفوقت جامعة القاهرة على الجامعات الأخرى في البحوث العلمية؟
الجامعة تتفوق على الكثير من الجامعات العالمية مثل: «السربون، وهاينريش هاينه، دوسلدورف الألمانية، وأنقرة التركية، وتولوز الفرنسية، وكيو اليابانية وأوكلاند الأمريكية وويسكونسن، وتكساس التقنية، وتكساس- أرلينغتون، وجامعة ولاية كاليفورنيا، وكلية لندن للأعمال بالمملكة المتحدة، وجامعة فريبورج بسويسرا، وجامعة سانتياغو في كومبوستيلا بإسبانيا، وجامعة كاتانيا في إيطاليا، وجامعة فيليبس ماربورغ بألمانيا، وجامعة رين 1 في فرنسا، وجورجيا الأمريكية وشتوتجارت الألمانية وتشونام الكورية»، وتتساوى مع كينت الإنجليزية وهيروشيما اليابانية وفيرمونت ولويزيانا الأمريكية.
- حدثنا عن ظهور الجامعة في المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي؟
ظهور جامعة القاهرة منفردة في المؤشر العالمي (مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي) السنوي الذي تصدره مؤسسة الاستشارات العالمية" اكسفورد إنسايتس" والمركز الكندي لأبحاث التنمية الدولية، والذي أظهر التقدم الكبير الذي حدث في جامعة القاهرة العامين الماضيين في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا والهندسة والحاسبات، واعتبر تقدم جامعة القاهرة أحد أسباب تقدم مصر بواقع 55 مركزًا عن ترتيبها في العام الماضي لتحتل المرتبة 56 بين 172 دولة
- ما الأسباب وراء القفزات التي حققتها الجامعة للارتقاء بمستوى مخرجات المنظومة التعليمية؟
هناك حزمة من الإجراءات والقرارات وراء القفزات التي حققتها الجامعة للارتقاء بمستوى مخرجات المنظومة التعليمية منها:
- تطبيق سياسات جامعات الجيل الثالث لتوظيف إمكاناتها وبناء شراكات مع جامعات مرموقة
- جامعة القاهرة تعد من أفضل 1% على مستوى الجامعات العالمية وتتفوق على عدد من جامعات أوروبا، وأمريكا وآسيا، وعلى سبيل المثال: تقدمت جامعة القاهرة على عدد 92 جامعة بأمريكا ومنها على سبيل المثال: «Brigham Young University جامعة يونج بريجهام West Virginia university جامعة غرب فيرجينيا Clemson University جامعة كليمسون University of North Texas جامعة شمال تكساس، University of central florida جامعة فلوريدا المركزية، Michigan Technological Universityجامعة ميتشيجين التكنولوجية، Clark University جامعة كلارك».
كما تقدمت الجامعة على عدد 27 جامعة بالمملكة المتحدة ومنها على سبيل المثال:
جامعة سونسا، جامعة باس، جامعة مدينة لندن، جامعة كينت، جامعه بانجور، جامعة مانشستر متروبوليتن.
وتقدمت على عدد 23 جامعة بألمانيا ومنها على سبيل المثال:
جامعة هال ويتنبرج، جامعة كونستانذ، جامعة بوتسدام، جامعة بيلفيلد، جامعة هانووفر، جامعة اولدن بير، جامعة ريجين سبورج.
- حدثنا عن المشروعات الإنشائية الكبرى للجامعة؟
هناك مشروعات عديدة منها مشروع جامعة القاهرة الدولية لتكون أول جامعة للبرامج على مستوى العالم، ومشروع أكبر مجمع طبي للأطفال «مستشفى أبو الريش الجديد»، وإنشاء المدينة السكنية 425 عمارة 5000 خمسة آلاف شقة في أكبر مشروع إسكان لجامعة القاهرة في تاريخها، وإنشاء أول كلية للنانو تكنولوجي في الشرق الأوسط، وتطوير وحدة الطوارئ لتصبح أكبر مستشفى للطوارئ في الشرق الأوسط من التمويل الذاتي على مساحة سبعة آلاف متر بعد أن كانت سبعمائة متر.
وتضمنت المشروعات أيضًا إنشاء مسرح «دولت أبيض» بجامعة القاهرة بأحدث التقنيات العالمية، وتطوير المستشفيات الجامعية بتكلفة تصل 5 مليارات جنيه، ومشروع كلية التمريض الجديدة ومعهد التمريض الجديد، وإنشاء مركز للدعم النفسي وإعادة بناء الذات، وإنشاء مركز لاكتشاف ورعاية الموهوبين، وإنشاء أول مركز تدريب ودليل مصري للتعامل الأخلاقي مع حيوانات التجارب، وإنشاء معهد كونفوشيوس النموذجي الجديد.
كما تضمنت إنشاء مركز طب الأسنان الرقمي بتكلفة 18 مليون جنيه مصري، وتطوير مستشفى الباطنة بجامعة القاهرة ورفع كفاءته، وتطوير مستشفيات أبو الريش الياباني والمنيرة وبدء العمل في إنشاء مبنى العيادات الخارجية، ومشروع استكمال مستشفى ثابت ثابت بحجم أعمال يصل إلى 100 % من التشطبيات والتجهيزات الطبية، وتطوير ورفع الطاقة الاستيعابية لمعهد الأورام بنسبة 90% (المبنى الجنوبي)، وإعادة تأهيل وتطوير بعد حادث التفجير.
وارتفاع معدل الإنجاز في المعهد القومي للأورام الجديد 500500، وتطوير ورفع كفاءة المدن الجامعية في أكبر عملية تطوير لها في تاريخ الجامعة، ورفع كفاءة الحرم الجامعي والمنشآت والبنية الأساسية للجامعة والكليات وفق المعايير الفنية والأثرية وترميمها على 3 مراحل، ومشروع تطوير المكتبة التراثية، وتطوير نادي التجديف ورفع كفاءته، ومشروع العيادات الخارجية لأعضاء هيئة التدريس والعاملين بالمدينة الرياضية، وتطوير المراكز والوحدات البحثية والتعليمية والخدمية (67 معملا ومركزا ووحدة).
- حدثنا عن التحول نحو الجامعة الذكية؟
الجامعة أطلقت أكبر منصة ذكية للتعليم عن بعد على مستوى جامعات العالم Smart CU، وهي عبارة عن نظام جديد للتعلم، أكثر تطورًا من الأنظمة العادية، من خلال واجهة حديثة سهلة الاستخدام وسريعة الاستجابة، تقدم تجربة تعليم وتعلم أبسط وأكثر قوة تتجاوز نظام إدارة التعلم التقليدي LMS.
وقد تم اعتماد منصة Blackboard EdTech Platform لدعم العملية التعليمية بالجامعة لما لها من مميزات أهمها إتاحة سهلة للمادة العلمية، وتعزيز التفاعل مع الطلاب، ودعم استراتيجيات التعلم الحديثة، وتحقيق معايير جودة التعليم العالمية، وتسهيل الواجبات والاختبارات الإلكترونية واستطلاعات الرأي.
وتتضمن المنصة مجموعة من الأنظمة العالمية المتكاملة منها نظام Blackboard ونظام الامتحانات Assessment Gourmet ونظام متكامل للمراجع العلمية والمواد التعليمية، ونظام للاجتماعات والمؤتمرات Collaborate، إلى جانب أدوات تعليمية متعددة أخرى.
- كيف يتم تدريب أعضاء هيئة التدريس؟
هناك أكبر عملية تدريب لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والطلاب وموظفيIT على استخدام المنصة التعليمية الذكية، وأول جامعة تعدل نظم دراستها وامتحاناتها وفقا لنظام التعليم الإلكتروني 1325 لائحة دراسية، وعملية تحول كبرى في تهيئة البنية التحتية التكنولوجية، وتطوير بوابات الخدمات الإليكترونية، وميكنة المكتبات وتطبيقاتها، ونظم المعلومات الإدارية.
كما تم تركيب أحدث الشاشات التعليمية الذكية التفاعلية في جميع كليات جامعة القاهرة لتوظيفها في عملية التعلم الإلكتروني، حوالي عدد 800 شاشة تفاعلية لجميع الكليات، وإدخال منظومة كاملة لمشاهدة القنوات الفضائية بجميع غرف المدن الجامعية، وإمداد الكليات بـ 40 ألف تابلت وفق أحدث المواصفات لاستخدامها في التدريس والامتحانات عن بعد، وإنشاء أول مركز للاختبارات الإليكترونية بالقطاع الطبي، وتحويل عدد 2 مجمع امتحانات إلى نظام الدراسة والاختبارات الإليكترونية، وتجهيز المدن الجامعية بشبكة انترنت سريعة وتغطية جميع مباني المدن الجامعية بشبكة الإنترنت اللاسلكي.
ورفع سرعة الانترنت بالحرم الجامعي الي 1200 Mbps كما تم رفع سرعة الخط المتصل بكلية الهندسة الي 200 Mbps، واستكمال ربط الكليات خارج الحرم الجامعي وتفعيل السرعة بها وذلك بكفاءة ستة أضعاف السرعة السابقة، وتغطية الكليات بنقاط الاتصال الشبكي وعددها 2727 وربط مباني الكليات بكابلات الالياف الضوئية وجاري التحضير للمرحلة الثالثة لاستكمال متطلبات الكليات، وجاري تجهيز مركز البيانات «Data Center» وربطه بمركز البيانات الرئيسي لتطوير البنية التحتية للخدمات والنظم وضمان تنفيذ الامتحانات الإلكترونية باعلي دراجات التأمين.
وتنفيذ شبكة انترنت لعدد 175 نقطة اتصال سلكية ولاسلكية بمبني القبة، بالإضافة إلى تجهيز البنية التحتية لشبكة انترنت لعدد حوالي 3000 نقطة شبكية جديدة بمعامل كلية طب القصر العيني لاستخدامها في الاختبارات الإلكترونية للقطاع الطبي، وتأهيل شبكة الانترنت بمبني قاعات الامتحانات لاستخدامه في الاختبارات الإلكترونية.
وإطلاق مسابقة للتميز في التعليم والامتحانات عن بُعد.. مليون و130 ألف جنيه جوائز مسابقة جامعة القاهرة للتميز في التعليم عن بعد، 100 ألف جنيه لأفضل 10 طلاب في استخدام منصة جامعة القاهرة التعليمية، و500 مليون جنيه للتحول الإلكتروني بجميع كليات الجامعة من التمويل الذاتي، وإدخال نظام التعليم المدمج لأول مرة في مصر عام 2018، وإتاحة جميع المقررات الدراسية إليكترونيا 14 ألف مقرر للطلاب والتفاعل مع الأساتذة على مواقع الجامعة والكليات، وتوسيع منظومة المراقبة الإلكترونية.
- كيف يتم تنفيذ التحصيل الإليكتروني للمصروفات والخدمات بشكل مؤسسي متكامل؟
كانت الجامعة الأولى التي تقوم بمشروع متكامل بربط قواعد بيانات مركزية لجميع الطلاب مع قنوات التحصيل الإليكتروني، وإطلاق المنصة الإليكترونية لدورات التربية العسكرية لجميع طلاب جامعة القاهرة وتوفير المادة العلمية لإعداد بحوث الدورات على موقع التربية العسكرية لتسهيل التحاق الطلاب بها باعتبارها شرطا للتخرج في إطار خطة جامعة القاهرة للتحول الرقمي ومواجهة جائحة فيروس كورونا، وجامعة القاهرة بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني تنظم حملة إليكترونية للتوعية بالعنف الرقمي وأشكاله وطرق الحماية منه، وعقد اختبار إتقان اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية ثانية (ATEFL) بنظام Online.
- ماذا عن استخدام المنصات الإلكترونية بالتعاون مع جامعة بكين؟
في الحقيقة تم التسجيل إلكترونيًا بمعهد كونفوشيوس بجامعة القاهرة، وذلك باستخدام أحدث المنصات الإلكترونية التي تم تفعيلها بالتعاون مع جامعة بكين، وفتح باب التحويلات أمام الطلاب الراغبين في التحويل إلى كليات جامعة القاهرة للعام الدراسي الجديد 2021/2020 من خلال البوابة الإلكترونية، وإطلاق مسابقات ثقافية وفنية لطلاب الجامعة On line في المجالات الفنية والثقافية المختلفة، وذلك بهدف تحفيز الطلاب وصقل مواهبهم الإبداعية ودعم روح التنافس بينهم، حيث اشتملت مسابقات النشاط الفني تشمل على مجالات الغناء الفردي، والعزف الفردي، والفن التشكيلي الذي يتضمن تصميم ملصق إعلاني للتوعية بفيروس كورونا أو تصميم كاريكاتير يعبر عما تمر به البلاد لمواجهة فيروس كورونا.
- كم تمتلك الجامعة من الأبحاث المنشورة بجامعة القاهرة؟
في ثلاث سنوات 2018 -2020 إجراء 22% من إجمالي الأبحاث المنشورة بجامعة القاهرة على مدار تاريخها، التي يعد أكبر تمويلا في تاريخ جامعة القاهرة للمشروعات البحثية بإجمالي 281 مليون جنيها في 2020- 2021، وهو تمويل غير مسبوق.
ويعد أكبر تمويل للمشروعات البحثية في تاريخ جامعة القاهرة، حيث مولت الجامعة مشروعات أبحاث عن فيروس كورونا بمبلغ 25 مليون جنيه، ومشروعات بحثية متعلقة بخدمات الأبحاث بمبلغ 15 مليون جنيه، بالإضافة إلى 10 مليون جنيه مجموع المشروعات في جميع القطاعات داخل الجامعة، إلى جانب المشروعات المشتركة مع كل من هيئة العلوم والتكنولوجيا، وأكاديمية البحث العلمي، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في 5 مشروعات للجودة، ومشروعات أخرى مع وزارة الاتصالات والهيئات القومية الأخرى بإجمالي 231 مليون جنيه.
- هل أصدرت الجامعة أول مجلة دولية في الإنسانيات؟
بالفعل أصدرت أول مجلة دولية في الإنسانيات والعلوم الاجتماعية التطبيقية JHASS بالتعاون مع مؤسسة النشر البريطانية العالمية ايمرالد، والتي تصدر بواقع 4 أعداد سنويًا، بالإضافة إلى إدراج مجلة جامعة القاهرة للإنسانيات والعلوم الاجتماعية ضمن قاعدة بيانات «Cabells» الدولية، خطوة نحو المكانة الدولية، وإنجاز للمجلة في مجال النشر الدولي والبحث العلمي رغم حداثتها، والقاعدة الدولية تختار المجلات وفقا لمعايير دقيقة أبرزها الأهمية والمنفعة والنزاهة والموضوعية ومراجعة الأقران.
وينشر فيها باحثون من جامعات كامبريدج ولندن أمبريال كوليدج ونورث كارولينا وإنديانا، وفقًا لمؤشر العلوم والتكنولوجيا الذي يصدره المرصد المصري للعلوم والتكنولوجيا والابتكار بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، تصدرت جامعة القاهرة المؤسسات المصرية الأكثر نشرًا للبحوث العلمية الدولية بعدد 5602 بحث دولي، ثم جامعة عين شمس بعدد 2987 بحث ثم المركز القومي للبحوث بعدد 2811 بحث دولي.
- ما نسبة زيادة معامل التأثير والاستشهادات؟
حصدت جامعة القاهرة 40% من الجوائز الدولية في النشر الدولي لجوائز Scopus للتميز البحثي الصادرة عن دار النشر العالمية إلسيفير Elsevier في أعلي عدد من الاستشهادات المرجعية في مجالات علمية مختلفة، بالإضافة إلى إدراج 55 عالمًا في قائمة ستانفورد لأفضل 2% من علماء العالم بنسبة 20% من إجمالي علماء مصر، إذ حققت مجلة جامعة القاهرة للأبحاث المتقدمة JAR المركز الخامس على مستوي العالم عام 2019 في المجلات العلمية متعددة التخصصات وفقًا لتصنيف كلاريفيت الأمريكي، والمركز الأول على مستوى الشرق الأوسط.
وحصلت على جائزة الأداء من أكاديمية البحث العلمي لأفضل المجلات العلمية القائمة على معايير دولية، كما تم فهرستها في العديد من قواعد البيانات العالمية ومنها Scopus Google PMC، بالإضافة إلى ارتفاع قيمة معامل التأُثير لها إلي 5.045 بزيادة قدرها 20% عن العام الماضي من مؤسسة تومسون رويترز ولأول مرة منذ صدورها عام 2010، وإصدار 150 مجلة علمية ما بين ورقية وأخرى منشورة على مواقع إلكترونية، مقسمة بين 100 مجلة باللغة الإنجليزية و50 باللغة العربية، وتم اختيار 27 مجلة منها داخل منصة بنك المعرفة المصري، مثل مجلة هرمس للعلوم الإنسانية والاجتماعية، وإنشاء منصة عالمية للبحث العلمي لتطبيق مخرجاته في خدمة المشروعات القومية والتنموية، وتوقيع بروتوكول التعاون العلمى والبحثى المشترك بين مركز البحوث الطبية والطب التجديدى وجامعة القاهرة بهدف تطوير العملية البحثية والتعليمية الشاملة، و35 مشروعّا ابتكاريًا وبراءة اختراع في جميع المجالات وزيادة تمويل المشروعات الابتكارية.
واستحداث العديد من الجوائز للمشروعات البحثية في المجالات الابتكارية، من بينها جائزة لأفضل 3 كليات وأفضل 3 أقسام علمية من حيث مؤشرات النشر الدولي لدعم المنافسة بينها، ورصدت مبلغ 10 ملايين جنيه للكلية التي يتم تصنيفها ضمن أفضل 100 في التخصصات العلمية المختلفة، وتطوير معايير جوائز الجامعة لربط البحث العلمي بقضايا التنمية المستدامة، واستحداث ورصد جوائز للمشروعات البحثية في المجالات الابتكارية، وزيادة مكافآت وتمويل النشر الدولي بنسبة 100%، وزادت مكافآت النشر الدولي إلى (31,756,448) في بزيادة 65 % على مدار الـ 3 سنوات الماضية.
- حدثنا عن فوز جامعة القاهرة بعضوية تحالف الحزام؟
فازت جامعة القاهرة بعضوية تحالف الحزام والطريق لابتكارات علوم الفضاء، وتسلم رئيس الجامعة درع العضوية وبدء المشاركة الفعلية بأنشطة أعضاء التحالف والتعاون العلمي بينها، كما تم اختيار الجامعة لإعداد الخطة الاستراتيجية للتحالف، فضلًا عن ترشيح استضافة الجامعة للمركز الإقليمي للتحالف «الشرق الأوسط وأفريقيا»، ووضع جامعة القاهرة على رأس القائمة لاستضافة المؤتمر العام القادم للتحالف.
- ما البرامج واللوائح التي تطبقها الجامعة؟
استحدثت وطورت الجامعة 307 من البرامج والدبلومات المهنية واللوائح الدراسية للمرحلة الجامعية الأولى ومرحلة الدراسات العليا، بنظام الساعات المعتمدة ونظام التعليم الإلكتروني المدمج والنظام الأوروبي، بالإضافة إلى تطوير 1325 من البرامج واللوائح على مستوى 27 كلية بنظام «التعليم المدمج والهجين»، تشمل تطوير 1109 برنامجا للدراسات العليا و158 برنامجا و58 لائحة للبكالوريوس والليسانس.
- حدثنا عن إنشاء وتطوير كليات لوظائف المستقبل؟
تم إنشاء أول كلية لعلوم النانو تكنولوجي للدراسات العليا في مصر والشرق الأوسط بفرع جامعة القاهرة - الشيخ زايد، بالإضافة إلى تطوير كلية الحاسبات والمعلومات إلى «كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي» لتصبح أول كلية للذكاء الاصطناعي في مصر، وتطوير مركز التعليم المفتوح إلى مركز للتعليم المدمج، وتطوير معهد الدراسات الأفريقية العليا إلى كلية، وتطوير معهد الدراسات العليا للبحوث الإحصائية إلى كلية.
كيف يتم تجديد طرق واستراتيجيات التعلم والامتحانات؟
يتم تجديد طرق واستراتيجيات التعليم عن طريق إدخال نظام التعليم المدمج لأول مرة في مصر2018، وإدخال نظم التعلم على تعتمد استراتيجيات التفاعل والتعلم الذاتي، وتطبيق نظام بولونيا في الحراك الطلابي، وزيادة حراك أعضاء هيئة التدريس إقليميا ودوليا، وإدخال نظام الامتحانات وفق نظام الأسئلة الموضوعية، وتطبيق المواصفات الفنية للورقة الامتحانية وفق المقاييس الدولية، وتدريب أعضاء هيئة التدريس على هذه الأنظمة.
وكذلك إدخال نظام الامتحانات وفق نظام الكتاب المفتوح وتطبيقه في الجامعة لأول مرة، وإطلاق مقرري التفكير النقدي وريادة الأعمال ورقيا وإلكترونيا، وبـ 3 لغات (العربية والإنجليزية والفرنسية)، وتعميمهم للدراسة على كل كليات ومعاهد الجامعة، وضع امتحان «بورد مصري» في الطب، وضع الضوابط والقواعد العامة الصارمة المنظمة للكتاب المرجعي الجامعي، والتزام الكليات والأقسام العلمية بضمان تطوير المادة العلمية لتكون مواكبة للتطور العلمي في مختلف التخصصات.
- ما البرامج المميزة والدرجات المشتركة مع الجامعات الأجنبية؟
تمكنا من 9 اتفاقيات لدرجات علمية مشتركة بكالوريوس وليسانس ودراسات عليا، وكذلك برنامج الماجستير المهني في ريادة الأعمال بالتعاون مع وزارة التخطيط والمتابعة وجامعة كمبردج بالمملكة المتحدة البريطانية، وأول برنامج دولي مشترك للغة الصينية لإدارة الأعمال بين كلية الآداب جامعة القاهرة وجامعة شنغهاي جياو-تونغ التي تحتل المرتبة 56 على مستوى العالم، ويأتي ذلك في إطار تطور العلاقات الثنائية بين مصر والصين، ويستهدف إعداد خريجين أكثر قدرة على الاستجابة لمتطلبات سوق العمل المصرية والعربية والدولية، لدعم ربط مبادرة الحزام والطريق - التي أطلقتها الصين - برؤية مصر 2030، والتي تشارك بنشاط في مشروع تنمية محور قناة السويس لتحقيق التنمية المشتركة لكلا البلدين.
وبرنامج الماجستير المهني في اقتصاديات الصحة المزدوجة بين جامعتي القاهرة وكولون، وبرنامج ماجستير في اقتصاديات التنمية بالتعاون مع جامعة باريس -السوربون، وأول برنامج بكالوريوس الشبكات والأمن السيبراني بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بنظام الساعات المعتمدة، كأول برنامج من نوعه في الجامعات المصرية الحكومية يجمع بين المجالين.
وكذلك أول بكالوريوس للذكاء الاصطناعي مواكبة التطورات العالمية فى تكنولوجيا المعلومات ودعم الاقتصاد الرقمي، وإدراج برامج الماجستير في تكنولوجيا الشبكات السحابية والحوسبة السحابية وعلوم البيانات، وأول دبلوم الإعلام الرقمي والأمن المعلوماتي بكلية الإعلام بنظام الساعات المعتمدة، كأول دبلوم من نوعه في الجامعات المصرية الحكومية، وإنشاء (3) برامج ماجستير مهني بالنظام الأوروبي (ECTS) بكلية الزراعة وفقاً للائحة الخاصة بالماجستير المهني في العلوم.
كما تم إدراج دبلومة مهني للممارسة الصيدلية الإكلينيكية في الأورام (وحدة الفارماكولوجي) بالمعهد القومي للأورام، وإنشاء برنامج «الترجمة التخصصية باللغة التركية بنظام الساعات المعتمدة لمرحلة الليسانس بكلية الآداب»، وإنشاء برنامج «الترجمة التخصصية باللغة العبرية الحديثة» بنظام الساعات المعتمدة بكلية الآداب، ولائحة برنامج علوم البيانات فى نظم المعلومات بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي، وإنشاء برنامج مشترك بين الكليتين (الدبلوم والماجستير والدكتوراه التخصصي فى الإعلام الأفريقي) بكليتي (الإعلام والدراسات الأفريقية العليا.
واستحداث برنامج ماجستير أكاديمي بمسمى (ماجستير قانون الأعمال الدولية) باللغة الإنجليزية بكلية الحقوق، إنشاء دبلوم أكاديمي بنظام الساعات المعتمدة فى المحاسبة لغير المحاسبين بكلية التجارة، برنامج الماجستير المهني بالنظام الأوروبي بعنوان “Sustainable Agriculture Internsification (SAI)” وبنفس شروط لائحة الماجستير المهني بالنظام الأوربي بكلية الزراعة، وإنشاء برامج التعليم المدمج وهي (دبلوم الصحافة الإلكترونية– دبلوم التربية الإعلامية والرقمية – دبلوم العلاقات العامة - دبلوم الإعلان) بنظام التعليم المدمج بكلية الإعلام.
- حدثنا عن الجودة والإصلاح الإداري التحول نحو اللامركزية؟
يتم تطبيق نظام الحوكمة في الإدارة للتحول نحو اللامركزية في الإدارة بنسبة 65 % في حدود ما تسمح به القوانين واللوائح، بالإضافة إلى تطوير البناء التنظيمي للجامعة باعتماد الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وإعادة توزيع الكوادر في الإدارات العامة بما يحقق أكبر استفادة من القدرات، ومن أهمها الإدارة العامة للشئون الهندسية والإدارة العامة للتعاقدات والإدارة العامة للتوجيه المالي والإداري، وتكوين جيل قيادي ثاني من الإداريين، وزيادة الوحدات الحسابية بالجامعة بالتنسيق مع وزارة المالية لمواكبة النمو الحادث في العمليات المالية للجامعة، وفوز الجامعة بجائزتين لأفضل كلية من 3 جوائز على مستوى مصر للتميز الحكومي 2019.
- ما نسبة إنجاز وسرعة حسم الشكاوى الموجهة لجامعة القاهرة؟
مجلس الوزراء في تقريره السنوي لمنظومة الشكاوى الحكومية 2020 : جامعة القاهرة أعلى نسبة إنجاز وسرعة على مستوى الجامعات المصرية بنسبة 97% في حسم الشكاوى الموجهة لها، ووضع منظومة رقابية فعالة لضمان جودة وسلامة الأغذية، وتطبيق الاشتراطات الصحية على جميع العاملين بالمطابخ وصالات الطعام في المدن الجامعية.
وتوثيق الصفحات الرسمية لجامعة القاهرة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، لمساعدة الطلاب والأساتذة والعاملين والمهتمين بالمجتمع الجامعي، للوصول إلى أخبارها، والحصول على المعلومات الدقيقة عن الكليات والمعاهد والمراكز التابعة لها وذلك في إطار حرص الجامعة على فتح قنوات اتصال رسمية للتعامل بشكل احترافي مع مواقع السوشيال ميديا، ومتابعة التعليقات ورصد الآراء والمقترحات التي تخدم العملية التعليمية، مع أهمية وجود منصات رسمية وموثقة للجامعة لتعزيز التواصل مع الطلاب وحتى لايتم تضليلهم من الصفحات التي تستغل اسم الجامعة في الترويج لأنشطتها الخاصة ونشر الأخبار الكاذبة والمعلومات المغلوطة، وحظر تأجير قاعة الاحتفالات الكبرى وأي من منشآت الجامعة حفاظا على سمعة الجامعة العريقة وعدم توظيفها لأغراض غير مشروعة.
- هل تطبق الجامعة البعد الاجتماعي لأعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب؟
بالفعل تطبق الجامهة التباعد الاجتماعي على أعضاء هيئة التدريس والعاملون عن طريق:
- افتتاح عيادات خارجية متخصصة بالمدينة الرياضية لخدمة أعضاء هيئة التدريس والعاملين.
- إلغاء الرسوم والتبرعات الإجبارية على أعضاء هيئة التدريس.
- رفع مكافآت تدريس البرامج المتميزة لزيادة الدخل، مما أدى لزيادة الأجور وتوسيع قاعدة المستفيدين منها خاصة مع الزيادة الكبيرة في عدد البرامج وعدد الملتحقين بها.
- دعم مالي دوري للعاملين والهيئة المعاونة
- إعفاء العاملين بالجامعة بنسبة 50%، وأبناء العاملين وأبناء أعضاء هيئة التدريس بنسبة 25% من رسوم الساعات المعتمدة بمراحل الدراسات العليا
- دعم صندوق الرعاية الطبية لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم والعاملين بالجامعة بحوالي 100 مليون جنيه من الموارد الذاتية للجامعة.
- تخصيص مندوب رسمي في كل كلية لتكرار وصرف العلاج للأساتذة فوق الستين وذوي الأمراض المزمنة
- تعاقد الجامعة مع مستشفى «وادي النيل» بحدائق القبة ومستشفى «العاصمة» بالمهندسين لتقديم الخدمات الطبية اللازمة لأعضاء هيئة التدريس والعاملين والمعاشات بالجامعة، إلى جانب مستشفى الطلبة والمنيل التخصصي، وذلك في إطار تقديم خدمات طبية مميزة لمنتسبي جامعة القاهرة، وتخفيف العبء عليهم بعد تخصيص مستشفى الفر نساوي والباطنة كمستشفى عزل واقتصار تقديم خدماتها الطبية على علاج مصابي فيروس كورونا من العاملين وأعضاء هيئة التدريس.
- تشغيل عيادة كلية الحقوق لختم تجديد صرف الأدوية شهرين دفعة واحدة للعاملين وأعضاء هيئة التدريس من المعاشات وذوي الأمراض المزمنة لتقليل تنقلهم وخروجهم من منازلهم، وذلك في إطار التيسير على العاملين وأعضاء هيئة التدريس من كبار السن وممن لديهم أمراض مزمنة، في ظل الخطة الاحترازية للدولة من وباء فيروس كورونا المستجد.
- إعفاء ٥٠٪ من تكاليف علاج أقارب الدرجة الأولى لأعضاء هيئة التدريس والعاملين بمستشفى الفر نساوي للعزل.. مع تأكيد القرار السابق بتحمل كافة مصاريف العلاج مهما تبلغ لجميع منسوبي جامعة القاهرة.
- السماح لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والعاملين بالعلاج في أي مستشفى حكومي أو خاص معتمدة من وزارة الصحة، بنفس شروط العلاج الداخلي، بشرط إحضار الفواتير مختومة ومعتمدة، على أن تقوم الجامعة بسداد الثمن المعادل لقيمة العلاج بمستشفياتها بعد التأكد من صحة الفواتير من الجهة المعالج فيها.
- حصول العاملين بقصر العيني الفر نساوي على رواتبهم كاملة دون أدنى تأثر حسب توجيهات السيد رئيس الجمهورية، وتقرر حضور 10% من الإداريين فقط بالتناوب في مكان مخصص لعملهم في منطقة بعيدة ومنفصلة عن منطقة العزل، مع الحصول على حوافز مجزية. حيث تم تخصيص مكافآت خاصة وغير مسبوقة للأطقم الطبية والتمريض المشاركين في المستشفى بعد تخصيصها كمستشفى للعزل تصل إلي 2000 جنيه يوميًا بالإضافة إلى رواتبهم الشهرية، مع مراعاة أعلى مواصفات السلامة ومنع العدوى وفق المقاييس العالمية والتي تنص عليها وزارة الصحة المصرية ومنظمة الصحة العالمية.
- إجراء أكبر حركة ترقيات على مستوى الجامعات المصرية وتصويب الأجر المكمل وضم العلاوة وتعديل التعاقدي لعدد من الموظفين.
- ما امتيازات الطلاب في الجامعة؟
هناك عدة إجراءات يتم من خلالها يتم إعفاء الطلاب الذين توفى عائلهم أثناء الدراسة من المصروفات الدراسية بما فيها البرامج المتميزة.
- إعفاء طلاب المدن الجامعية من مصروفات الإقامة والتغذية، لغير القادرين.
- إعفاء كامل للطلاب الحاصلين على المركز الأول في المسابقات الرسمية (المحلية والدولية) من الرسوم الدراسية في البرامج العادية و10% لطلاب البرامج الخاصة.
- 180 منحة مجانية للستين الأوائل في الثانوية العامة للعام الدراسي 2019- 2020
- إعفاء أبناء الشهداء والمصابين من الشرطة والجيش وأبناء محافظة شمال سيناء من المصروفات الدراسية
- تخصيص مكتب لصندوق التكافل الاجتماعي داخل الحرم الجامعي إلى جانب المكتب الموجود حاليًا بالمدينة الجامعية
- منحة خاصة للطالبة الأولى على المكفوفين بالثانوية العامة 2020-2021، للالتحاق بشعبة اللغة الإنجليزية بكلية الإعلام.
- التوسع في الخدمات التي يقدمها صندوق التكافل الاجتماعي لطلاب الانتظام والانتساب الموجه وتقديم الدعم المباشر لهم وسداد الرسوم الدراسية والسكن الجامعي، إلى جانب الاهتمام بالطلاب ذوي القدرات الخاصة والطلاب المكفوفين وتقديم الإعانات المالية والعينية لهم والتي تتمثل في شراء الأجهزة التعويضية والمقاعد المتحركة والسماعات الطبية، بما يساعدهم على استكمال دراستهم الجامعية بشكل أفضل.
- قبول علاج الحالات المرضية من الطلاب بجميع المستشفيات والوحدات العلاجية التابعة للجامعة بدون تكلفة مدفوعة من الطلبة، وتحمل الجامعة لكافة التكاليف
- منح الطلاب من ذوي الإعاقة جهاز حاسوب لوحي Tablet، لمسايرة المنظومة الإلكترونية للتعليم بكليات الجامعة
- هل وضعت الجامعة القاهرة آليات للتعامل مع جائحة كورونا؟
تم وضع وإعداد أول خطة شاملة لمواجهة فيروس كورونا الجديد واتخاذ الإجراءات الوقائية يناير 2020، وتم تعميم الإصدار الأول من الخطة الشاملة على كل كليات ووحدات وإدارات الجامعة، وإصدار أول دليل توعوي عن فيروس كورونا المستجد وكيفية انتقاله وأعراض الإصابة به وطرق علاجه وأعراض الحالات المتقدمة منه.
وإصدار أول دليل للمنشآت الصحية للوقاية من فيروس كورونا ومكافحة العدوى الذي يتضمن الدليل التوصيات الخاصة بالوقاية من العدوى ومكافحتها للعاملين في الرعاية الصحية خلال جائحة فيروس كورونا المستجد (COVID-19)، وذلك في إطار خطة الجامعة لمواجهة فيروس كورونا ومكافحة انتشار العدوى، ورفع درجة الوعي لدى الأطقم الطبية داخل المستشفيات الجامعية.
وتشكيل لجنة عليا برئاسة رئيس الجامعة للإشراف على تنفيذ الخطة، واتخاذ ما يلزم لمتابعة الوقاية من الفيروس داخل مجتمع الجامعة وكل مرافقها، وتشكيل غرفة عمليات وتنفيذ الخطة الموضوعة لحظة بلحظة، ورفع حالة الاستعداد القصوى بأقسام الاستقبال والطوارئ بالمستشفيات الجامعية، وإعداد فيديوهات ونشر توزيع منشورات وبوسترات للتعريف بالفيروس والوقاية منه، وندوات بالكليات والمدن الجامعية للتوعية بأعراض الفيروس الجديد وطرق الحفاظ على الصحة العامة والتعريف بالإجراءات الوقائية لمكافحة العدوى أو الإصابة بالفيروسات، وتسخير جميع الإمكانيات المادية والبشرية لتجاوز هذه المرحلة الطارئة.
كما تم إطلاق حملات التبرع، والتبرع بـ 20% من رواتب رئيس الجامعة والنواب وعمداء الكليات ووكلائها، وأمين عام الجامعة، وسائر أعضاء مجلس الجامعة، ومجالس شؤون التعليم والطلاب والدراسات العليا وخدمة المجتمع، ومديري المراكز ونوابهم، لمدة 3 أشهر، كمساهمة وتشجيع لصندوق تحيا مصر لمواجهة الكوارث والأزمات ودعم العمالة غير المنتظمة، ودعم القطاعات المتضررة.
كيف يتم إدارة الأزمة في العملية التعليمية عند بدء جائحة كورونا؟
هناك خطة كاملة لاستكمال الدراسة عن بعد، بعد توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتأجيل الدراسة اعتبارًا من الأحد 15 مارس، في إطار مواجهة الدولة لفيروس كورونا المستجد، من خلال موقع الجامعة والمواقع الإليكترونية للكليات والمقررات الإلكترونية، عقد ورشة عمل بمركز الخدمات المعرفية والإلكترونية، مع كل منسقي الكليات للتدريب على أساليب الدراسة عن بعد، لمناقشة مشاكل الطلاب الذين لديهم مشكلة خاصة بتصفح الإنترنت وتوفير اسطوانة مدمجة CD عليها كل محاضرات الأسبوع ويمكن استلامها من الكليات، أو إرسال المحتوى للطلاب من خلال البريد الإلكتروني.
وإلغاء امتحانات الميدتيرم في الكليات وتعويضها بحزمة من الإجراءات والبدائل مثل التكليفات الدراسية أو غيرها، مع منح الكليات مرونة في التعامل واختيار النظام الأنسب، بما يحقق مصلحة الطلاب والعملية التعليمية، وتطوير طرق تدريس مقرراتها، وموقع لرفع جميع المقررات الدراسية والأسئلة الخاصة بكل كلية، وإتاحتها بشكل يسهل للطالب الاطلاع عليه.
وتيسير التعليم الإليكتروني (التعليم عن بُعد)، للطلاب من ذوي الإعاقة البصرية والسمعية، وأجرت جامعة القاهرة أول تجربة للتعليم عن بعد بنجاح، باستخدام آليات التواصل الالكتروني الحديثة، طبقا لخطة الجامعة التي تم وضعها منذ فترة، وتم خلالها شرح الدرس والتواصل مع الطلاب من خلال أحد التطبيقات العالمية للتعليم عن بعد، بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، بحضور الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والدكتور محمد عثمان الخشت رئيس الجامعة
- حدثنا عن مباردة الفرق البحثية التي أطلقتها كليات جامعة القاهرة؟
الجامعة أطلقت أول مبادرة لتشكيل 5 فرق بحثية من كليات العلوم والطب والصيدلة والمعهد القومي للأورام والطب البيطري، لإجراء البحوث العلمية والمعملية لفيروس كورونا المستجد، تضم هذه الفرق أكثر من 25 عالمًا وباحثًا من أساتذة جامعة القاهرة في مختلف التخصصات للعمل على متابعة مستجدات البحث العلميّ وتطوير علاج ومصل أو لقاح مضاد للفيروس.
والجامعة الأولى على مستوى مصر في الأبحاث المنشورة دوليًا عن فيروس كورونا المستجد، ما يقارب ثلث إنتاج مصر من المقالات العلمية المنشورة دوليًا ما بين أوراق بحثية أو مقالات مرجعيّة، وهذه المقالات المنشورة دولياً تشكل تحديداً (29%) من المقالات المنشورة من مصر.
واستخلاص نتائج 380 تجربة سريرية عالمية على الموقع الإلكتروني ليستفيد بها باحثو العالم، وسجلت جامعة القاهرة نسبة تبلغ 25% من عدد إنتاج مصر من الدراسات السريرية المسجلة دوليًا حول مرض كوفيد- 19 في موقع Clinical Trials بالتعاون مع الجامعات والمراكز البحثية، كما تم تمويل عشرات المشروعات البحثية لمكافحة فيروس كورونا المستجد.
وهناك فريق بحثي بجامعة القاهرة يكشف التسلسل الجيني لفيروس كورونا في مصر، يضم أساتذة وباحثين بكل من المعهد القومي للأورام وكليتي الطب والصيدلة، وبالتعاون مع مركز البحوث الطبية والطب التجديدي، والمعامل المركزية وأبحاث الدم بالقوات المسلحة، بالإضافة إلى وجود دراسة هامة حول تحليل آثار فيروس كورونا علي الاقتصاد المصري والسياسات المقترحة للتعامل مع تداعياتها.
ما آليات إدارة الأزمة بالمستشفيات الجامعية؟
تشكيل غرفة عمليات للمتابعة وتنفيذ الخطة الموضوعة لحظة بلحظة، وتشكيل لجنة عليا تختص بضمان تنفيذ سياسة الدولة في مكافحة انتشار فيروس كورونا في جامعة القاهرة، وضمان تطبيق السياسات المتعلقة بها بكليات ومعاهد وإدارات الجامعة ومرافقها الطبية المتعلقة بمكافحة العدوى، بالتنسيق مع وزارة الصحة ومختلف جهات الدولة بشأن جهود مكافحة الفيروس، وتقديم الدعم الضروري لها من الأطقم الطبية المتخصصة إذا ما استلزم الأمر.
وصرف مكافآت مجزية لجميع الموظفين والأمن الإداري وأطقم التمريض والنواب والخدمات المعاونة بمستشفيات الجامعة - قصر العيني، تقديرًا لجهودهم غير العادية وتفانيهم في العمل في مكافحة فيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى صرف مكافآت للموظفين ممن احتاجت إليهم قوة العمل خلال فترة سوء الأحوال الجوية التي تعرضت لها البلاد، وتجهيز العيادات بالكليات وتكوين الأطقم الطبيبة والتمريض، وسيارات إسعاف مجهزة للتعامل الفوري مع الحالات الطارئة بالكليات داخل الحرم الجامعي وخارجه، وتعيين مئات الأطباء للعمل بالمستشفيات الجامعية بمختلف التخصصات.
رفع حالة الاستعداد لأي حدث طارئ لخدمة باقي المستشفيات على مستوى الجمهورية، وحصر جميع الأطباء المدربين على أجهزة التنفس الصناعي والرعاية المركزة بالمستشفيات، وتكوين 10 فرق من كوادر طبية لعلاج مرضى فيروس كورونا المستجد، وتدريب كوادر التمريض، وتدريب أطباء الامتياز بواسطة فريق مكافحة العدوى على مجموعات صغيرة، والقيام بعمليات تعقيم إضافية لمستشفى الفرنساوي وإجراءات مشددة لمكافحة العدوى.
- صف لنا آليات إدارة الأزمة بالمدن الجامعية؟
يتم إخلاء المدن الجامعية وبدء عمليات موسعة لتعقيم الجامعة، فى إطار خطة الجامعة للوقاية من فيروس كورونا المستجد وإجراء مسح طبي على طلاب المدن الجامعية، واستعانة الجامعة بالكواشف الطبية على بوابات الحرم الجامعي للكشف على الطلاب والاطمئنان على خلوهم من فيروس كورونا المستجد، وذلك في إطار خطة جامعة القاهرة للوقاية من فيروس كورونا.
واستضافت مدن الجامعة 537 طالباً وطالبة من 6 جنسيات مختلفة وهي: جنوب افريقيا - تشاد - شمال السودان - جنوب السودان - موريتانيا - سوريا، وذلك بعد تعليق الدراسة في الجامعات وتوقف حركة الطيران بين الدول، واستقبال 16 فوجًا من المصريين العائدين من الخارج لقضاء فترة العزل الاحتياطي بالمدن الجامعية لجامعة القاهرة تضم 2800 مصري من العائدين من الكويت.
ومع تزايد أعداد العائدين من الخارج، تمت زيادة أعداد الأطباء وأفراد التمريض للإقامة بالمدينة الجامعية للكشف على العائدين من الكويت، وسحب العينات، وإجراء الفحوصات الكاملة وتلقي الرعاية المناسبة، وتوفير كميات كبيرة من مطهرات اليدين والصابون السائل، مع التعقيم المستمر للمباني والغرف بشكل دوري، وتوزيع كمامات وقفازات وجميع الأدوات اللازمة للوقاية الشخصية لضمان سلامة الجميع. إلى جانب الاستعانة بمطاعم خارجية للمساعدة في تقديم أفضل خدمة للعائدين وتلبية كل احتياجاتهم، وفتح كافيتريا المدينة بكامل طاقتها. كما تم تجهيز عيادة متكاملة تعمل على مدار الساعة، وصيدلية مناسبة، وسيارة إسعاف مجهزة، وحقائب إسعافات أولية بكل طابق من مباني المدينة الجامعية.
- ما المشروعات التنموية والمبادرات القومية والاجتماعية؟
- المساهمة في المبادرات الرئاسية الأفريقية والعربية والدولية.
- تنظيم 46 قافلة طبية وبيطرية وزراعية وتدريب 340 فردا بورش الجامعة ومعاملها.
- تطوير ميدان الجيزة
- المساهمة في إعادة تخطيط المحاور الرئيسية بمحافظة الجيزة.
- حملة الـ16 يوما لمناهضة العنف ضد المرأة.
- افتتاح أول مقر دائم لصندوق مكافحة الإدمان وتعاطي المخدرات، على مستوى الجامعات المصرية
- تخريج عدة دفعات من الدبلومة المهنية في مجال مواجهة تعاطي المخدرات بكلية الآداب
- برنامج جامعة الطفل بالتعاون مع أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجي.
- بروتوكول تعاون بين جامعة القاهرة والنادي الأهلي لإعداد كوادر رياضية في مختلف الألعاب في إطار استراتيجية متكاملة لإعداد أبطال أولمبيين وأجيال رياضية قادرة علي المنافسة العالمية.
- بروتوكول تعاون مع وكالة الفضاء المصرية، في مجال بناء الكوادر والبحوث والدراسات والتطبيقات الفنية والمشروعات، وتبادل المعلومات والخبرات في مجال الفضاء، وكذلك التعاون مع هيئة الرقابة الإدارية من إعداد الميثاق الأخلاقي لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم، في إطار الحفاظ على التقاليد الجامعية والمساهمة في الارتقاء بسمعة الجامعة وضمان استمرارية ريادتها كمثل أعلى لأفراد المجتمع.
- بروتوكول تعاون بين جامعة القاهرة ومهرجان القاهرة السنيمائي الدولي، وبروتوكول تعاون بين جامعة القاهرة والكلية الفنية العسكرية، للتعاون في مجالات العمل البحثي المشترك، وتبادل الخبرات، وتأهيل الكوادر البشرية.
- بروتوكول تعاون بين جامعة القاهرة ومعهد البحوث والدراسات المخابراتية والأمنية.
- بروتوكول تعاون بين جامعة القاهرة ـــ المعهد القومي للأورام، ومستشفى وادي النيل.
- بروتوكول التعاون بين جامعة القاهرة وأكاديمية ناصر العسكرية
- بروتوكول التعاون بين جامعة القاهرة وشركة أوراسكوم للإنشاءات
- ملتقى التوظيف السنوي بالتعاون مع المؤسسات والهيئات والبنوك ومنها بنك مصر، والبنك الأهلي المصري، وبنك الإسكان والتعمير، والبنك التجاري الدولي CIB، وبنك ناصر الاجتماعي، وبنك فيصل الإسلامي، ومركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، والرخصة الدولية لقيادة الأعمال IBDL، بالإضافة إلى الوزارت والشركات والمؤسسات المساهمة ورجال الأعمال، ودراسة مدى احتياجات سوق العمل من طلبة وخريجي الجامعة، وعرض وتوفير فرص العمل والتدريب لهم، واجراء تدريبات من خلال ورش عمل متخصصة، مما يساهم في دعم مهارات الطلاب ورفع قدرات الخريجين والمساعدة في تشغيلهم واكتسابهم مهارات جديدة تؤهلهم للالتحاق بسوق العمل.
- تنفيذ تعاون استراتيجي بين حاضنة أعمال كلية الاقتصاد والعلوم السياسية والمعهد المصرفي الذراع التدريبي للبنك المركزي؛ ومبادرة رواد النيل الممولة من البنك المركزي وتنفذها جامعة النيل الأهلية؛ وذلك لدعم ريادة الأعمال بين الشباب في مصر وتشجيعهم على الابتكار وتحويل أفكارهم إلى مشروعات قابلة للتنفيذ.
- حملة "صحتك يا شباب" للكشف بالمجان على فئات المجتمع الجامعي.
- ساهمت جامعة القاهرة في فعاليات المبادرات القومية والتي من أهمها مبادرة "100 مليون صحة" لمكافحة فيروس سي، بالإضافة إلى إلقاء محاضرات عن التعريف بطرق العدوى وكيفية الوقاية منها باتباع الطرق الصحية واستخدام الأدوات الشخصية.
- حملة توعية للكشف المبكر عن سرطان الثدي، وعمل الفحوصات والتحاليل اللازمة والأشعات وتحويل حالات مرضية للعلاج بقصر العيني.
- مواصلة القوافل الطبية الشاملة لجامعة القاهرة لتقديم خدماتها في مدن حلايب وشلاتين وأبو رماد بمحافظة البحر الأحمر، وعمل ندوات تثقيف وتوعية لأهالي حلايب وشلاتين وأبو رماد.
- إطلاق القافلة الشاملة إلى قرية منشأة رضوان بمحافظة الجيزة، بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة.
- تفعيل مبادرة «صنايعية مصر» من خلال ورش عمل مجانية في مختلف التخصصات الحرفية.
- اتفاقية تدريب بين الإتحاد الأفريقي لكرة القدم وجامعة القاهرة والطلاب المتدربين
- دعم الاقتصاد الرقمي في الدول العربية في إطار "رؤية استراتيجية للتحول إلى الاقتصاد الرقمي في الدول العربية" بالتعاون مع مجلس الوحدة الاقتصادية العربية
- المشاركة في مبادرة "بالعربي"، التي تنظمها مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة؛ للارتقاء بلغتنا العربية، والدعوة للتمسك باستخدام اللغة العربية الصحيحة
- تدشين مبادرة «إفريقيا تتكلم عربي » الرامية إلى تعليم 1000 أفريقي للغة العربية، وهي المبادرة التي تنظمها كلية دار العلوم -جامعة القاهرة.
- إطلاق مشروع "1000 قائد أفريقي" ويُعد الأول من نوعه على المستوى الاقليمى، وتقدم له أكثر من 5 آلاف شاب من 34 دولة أفريقية وعربية
- استقبال 3000 آلاف من العائدين من الخارج بصورة حضارية.
- مشاركة الجامعة في تقليل قوائم الانتظار بالمستشفيات، وبرنامج مودة وغيره.
- دراسات حول الاستخدام المستدام للمياه الجوفية
- إنشاء أول محطة رصد لملوثات الهواء بكفر الشيخ، وغيرها من المشروعات.
- ما المشروعات الثقافية الكبرى التي تمتلكها الجامعة؟
- مشروع متكامل لتأسيس خطاب ديني جديد.
- مشروع تطوير العقل المصري.
- تأسيس مجلس الثقافة والتنوير.
- إطلاق وثيقة التنوير بـ 17 لغة.
- إطلاق مبادرة لتطوير اللغة العربية.
- تشكيل مفوضية عليا بالجامعة لتطوير اللغة العربية.
- تكوين أول أوركسترا موسيقي جامعي بالجامعة.
- إقامة حفلات كبرى للفن الراقي لإصلاح الذوق العام.
- مبادرة الفن في الشارع.
- مبادرة خذ كتابا وضع كتابا.
- 926 نموذج محاكاة.
- أكبر مبادرة لتوزيع الكتابات والمطبوعات الفكرية التنويرية مجانا لرفع الوعي القومي.
- الصالون الثقافي واستضافة كبار الكتاب والمفكرين.
- لقاءات فكرية كبرى لكبار المثقفين والوزراء والشخصيات العامة.
- إطلاق المسابقات الثقافية والدينية لاستعادة ا