كشفت الرئاسة الفرنسية اليوم الأحد، عن تحرير الرهينة الفرنسي، الذي تم اختطافه في 23 مارس الماضي في شرق تشاد، مشيدة بالدور الذي لعبته مختلف الأطراف.
وذكرت الرئاسة أن الفرنسي - الذي يعمل بشركة للتنقيب عن المعادن - كان قد تم اقتياده إلى السودان بعد اختطافه بتشاد.
يشار إلى أنه يوجد حاليا في تشاد - التي كانت في الماضي مستعمرة فرنسية - نحو ألف جندي فرنسي إضافة إلى نحو 1500 مواطن فرنسي.