كشف الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، أسباب انتشار الجرائم الأسرية وحوادث القتل مؤخرًا وهي كثرة الضغوط النفسية التي يعاني منها الجميع، لافتا إلى أن جرائم القتل والعنف الأسري ظهرت في أوقات متقاربة ومع ارتفاع حرارة الجو وارتداء ملابس غير مناسبة لطبيعة الجو.
وأضاف فرويز، خلال تصريحات له، أن الضغوط الحياتية والاقتصادية وتداعيات فيروس كورونا أثرت على انتشار نسب الجرائم الأسرية.
وتابع: "الراجل بيبان من قبل الجواز هل هو عنيف أو بيمد أيده أو بيقول ألفاظ خارجة ومفيش حد بيتغير بعد الجواز وكله بيبان بس إحنا الي بنغمض عنيننا".
واستطرد: "حتى يومنا هذا البعض لا يفهم معنى كلمة الزواج والجواز مش بدلة وفستان وخروجات وأوضة نوم لكن في مسؤولية وعلاج ومصاريف والناس مش عايزة تتحمل المسؤولية".