الخميس 28 نوفمبر 2024

فن

البروفيسور يُروّج للجزء الخامس من "La casa de papel"

  • 2-8-2021 | 20:09

البوستر الرسمي لـ La casa de papel

طباعة
  • حسام يونس

روّج الفنان الأسباني ألفارو مورتي، لأحدث أعماله الدرامية مسلسل "La casa de papel ج5"، والمقرر طرحه في 3 سبتمبر.

ونشر "مورتي"، على حسابه عبر "إنستجرام"، البوستر الرسمي للمسلسل، وعلق قائلاً: "ولكن، انتظر دقيقة، أين الأستاذ؟، ولكن لحظة واحدة، أين المعلم؟، Lcdp5 المجلد 1 سبتمبر 3".

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

A post shared by Álvaro Morte (@alvaromorte)

وكانت الشركة المنتجة "نتفليكس" طرحت، منذ قليل، البرومو الرسمي للجزء الخامس من مسلسل "La casa de papel"، على حسابها عبر "فيس بوك"، قائلة: "الاستسلام ليس اختيار، المجلّد الأول من الجزء الخامس يُعرض ٣ سبتمبر".

وكشفت البرومو عن كثير من الأحداث التي تملأها الإثارة والتشويق والغموض، حيث تتعقد الأمور بقبض "سييرا" على البروفيسور وتقيده بالسلاسل، كما ظهر أن البروفيسور تحدث إلى فريقه من عملية السطو وأخبرهم أنه من الممكن أن تكون هذه المرة الأخيرة التي يتحدث إليهم، ومن الواضح ومن تطور الأحداث في الجزء الخامس أن لشبونة حبيبة البروفيسور هي من سوف تكمل عملية السطو.

بينما القيادة الخارجية التي تتابع عملية السطة من الخارج في الخيمة، تقرر الاستعانة بالجيش الإسباني من أجل اقتحام البنك، والقبض عليهم، ولكن الواضح من شعار الجزء الخامس "الاستسلام ليس اختيار".

وفي وقت سابق، كشف الفنان الإسباني ألفارو مورتي، المشهور بـ "البروفيسور"، نسبة إلى شخصيته في المسلسل الشهير "La casa de papel"، عن كواليس تصوير الجزء الخامس من العمل.

ونشر مورتي صورة من كواليس التصوير، ظهر فيها بإحدى الجزر المعروفة في إسبانا، وتسمي "La Palma"، وذلك على حسابه عبر "إنستجرام"، وعلق قائلا: "لاكاسا دي بابيل من شوارع بالما".

وحقق الجزء الرابع من المسلسل صدى واسعا في مصر خاصة، حيث احتوت الحلقة الأولى منه على العديد من المشاهد التي غازل فيها صناعه الشعوب العربية، فوقع أبطال العمل داخل الأحداث في ورطة وتعرض أحدهم إلى إصابة، فتواصلوا مع الطبيب “أحمد” وهو طبيب باكستاني ملتح استعان بالطب العربي لمعالجته.

ويذكر أنه تم طرح أولى حلقات الموسم الأول منه في 2 مايو عام 2017، ودار العمل حول شخصية "البروفيسور" والذي قام بلم شمل مجموعة من أمهر اللصوص في المدينة، لكي يُكون منهم مجموعة لسرقة البنك الإسباني المركزي.

ومن أجل إخفاء شخصياتهم استخدمت العصابة ماسك "دالي" لعدم الكشف عن أشكالهم، ومن هنا أصبح الماسك طابعا مميزا لهم يشير للتحدي والاحتراف.

الاكثر قراءة