رؤية النبي صلى الله عليه وسلم، في المنام، هو أعظم وأجّل ما يصبو إليه كله مسلم، إذ أنها دليل مؤكد على محبته صلى الله عليه وسلم، ولا تأت إلا بالقربات والعمل الصالح، كما أن لها فضائل عديدة، منها أنها رؤية حقيقة فقال النبى: «من رآني في المنام فقد رآني فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي».
وحكى عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، تجاربهم من رؤية رسول الله ﷺ في المنام، وذلك للتفاعل مع سؤال نشرته إحدى الصفحات لتنهال القصص التي تقشعر لها الأبدان بسبب عظمة الروحانيات فيها.
ومن التجارب التي حكاها المشاركين في الإجابة عن السؤال :" اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، قال أحد المتابعين: "شفته جالس على جبل عارفه وكان لابس جلباب ابيض ووجه نور مكنتش عارفه ومن شدة النور سألت مين الي قاعد قالو الرسول صلى الله عليه وسلم رجعت أقول له ادعيلي يا رسول الله لقيته بيدعيلي واختفى بعدها وربنا أكرمني بعدها بالحج والعمره اللهم لك الحمد والشكر".
وقال آخر:" مشوفتوش هو بس كان باعتلي السلام مع سيدنا أبو بكر وقالي اسمه كدا في المنام ورغم كدا ملامحه مظهرتش كان جسد وملامحه كهيئة نورية".
ومن القصص التى نقلها أصحابها :" حلمت أني في الحج ثم سمعت الناس ينادون جاء رسول الله صلى الله عليه و سلم فاقتربت منه بعد أن انصرف حوله البعض رفعت رأسي لأنظر إلى وجهه رأيت لحيته السوداء ثم أنزلت رأسي و قلت له ارقي لي .فوضع يده على رأسي وبدأ في قراءة الفاتحة كنت في تلك المرحلة اعاني من بعض المشاكل و تيسرت بفضل الله".
بينما قال متابع آخر: "رأيته هو وسيدنا سعد بن ابي وقاص وقال له ياسعد اقضي حاجته..فبحثت عن شخصية سيدنا سعد فوجدته شخص مستجاب الدعوه وبعد الرؤيه بفتره قليله فتح علي الله من فضله".
بينما وصفه آخر: " نور ماشي ع الارض جمييييل بطريقه مهما وصفت مش هقدر اوصفها بشكلها الحقيقي مشيت وراة واخدني وداني مكان وهناك أمر اني ابقي مع المهاجرين والانصار من بني الاوس والخزرج وشوفت مكاني وبعدها عليه افضل الصلاه والسلام طلع السماء وكان نووووورة زي نور البدر جميييييل اووووووي ماشاء الله اللهم بارك اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد يارب يكتبهالي واشوفه تان ويكتب لي زيارة قبرة عليه افضل الصلاة والسلام".