قال الإعلامي أحمد الطاهري، إن التشوهات التي أصابت ملف العدالة الاجتماعية على مدار سنوات كثيرة كانت تحتاج إلى المعجرات لحلها.
وأوضح في تصريحه، أن علاج هذه التشوّهات احتاج حلولًا غير تقليدية تجلّت بشدّة في المبادرات الرئاسية التي انحازت للطبقات الأضعف في المجتمع المصري.
ولفت الانتباه إلى أن المبادرات تختم بجميع نواحي الحياة وفي مقدمتها "حياة كريمة" التي تعتبر درّة تاج هذه المبادرات التي تُغيّر وجه الحياة لنحو 60 مليون مواطن.