يصف خبراء التغذية عشبة الزعتر بأنها هرمون انوثة من اهداء الطبيعة حيث يحتوي الزعتر على مركب طبيعي يدعى الثيمول الذي يشابه مبدأ عمله هرمون الإستروجين الذي يحفز دورة الطمث ويساعد على انتظامها كما يساعد في تعزيز خصوبة المراة ووقايتها من العديد من الامراض الخطيرة ومنها سرطان الثدي، هذا بجانب العديد من الفوائد والتي نستعرضها في سياق السطور التالية:
- يحتوي على نسب عالية من فيتامين (ج) وفيتامين (أ) واللذان لهما دور فعال في تقوية المناعة ويحسن من مظهر البشرة.
-يساهم في التخفيف من نوبات عسر الطمث التي ينتج عنها ألم شديد في أسفل البطن، كما يساهم في التخفيف من الأعراض المصاحبة للطمث، مثل: انتفاخ ومغص البطن، والغثيان، والتقيؤ، وتحجر وانتفاخ.
-يعزز من خصوبة المرأة حيث يحد من خطر الإصابة بعدوى الجهاز البولي والتي تعد اهم أسباب الإصابة بالعقم لدى النساء.
-يساعد على تقوية الأوعية الدموية؛ كما أن له دور فعال في تقوية عضلة القلب.
-يكافح المغص الكلوي ويعالج التهابات المثانة وكذلك المسالك البولية
-يحتوي على مادة الكارفكرول والتي لها دور كبير في مكافحة الفطريات والطفيليات مثل الأميبا المسببة للدوسنتاريا.
- يساعد في تقوية الذاكرة والحماية من خطر الإصابة بالزهايمر.
- له دور فعال في علاج التهاب الشُّعب الهوائيّة، والسعال الديكي، والتهاب الحلق.
- يخفض حرارة الجسم لكونه محفز للخلايا العرقية في جسم الإنسان لإفراز العرق.
-يحفّز إنتاج هرمون الأستروجين الذي يساعد على تأخير انقطاع الطمث
-يعد علاج فعال لبعض الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية.
-يعمل على تنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس، وبالتالي يقوي الشعر ويحد من تساقطه.