عمــر أحمــد ســامي
عبد اللطيف حامد
إن ما يحدث من ارتفاعات متتالية غير مبررة فى سعر السكر الحر بالأسواق، يكشف عن مشكلة فى أجهزة وزارة التموين المسئولة عن حماية المستهلك، أو حماية السلعة من
متى تستقر الأسعار؟ أين الأجهزة الرقابية من ضبط الأسواق؟ لماذا لا تنخفض الأسعار محليًا حينما تنخفض عالميًا؟ لماذا لا يتم مواجهة المحتكرين والتجار الجشعين
25 فى المائة للسكر 20 فى المائة للألبان 15 فى المائة للدواجن تخفيضات مستمرة 6 أشهر كمرحلة أولى والسلاسل التجارية تتنازل عن أرباحها
بطاقة التموين للغلابة مسألة حياة أو موت، لا تشغلهم السياسيات العامة ولا توجهات اقتصادية طالما ظلت البطاقات التموينية فى جيوبهم وسلعها مضمونة أول كل شهر. ولهذا لا يتوقف الإخوان وخلاياهم ...
منذ خمسة أعوام تقريبًا أطلقت الحكومة مشروع «جمعيتي» لتشغيل الشباب، تحت رعاية وزارة التموين والتجارة الداخلية، وتم افتتاح ثلاث مراحل للمشروع الأولى تضم
بدأت اللجنة المشكلة برئاسة رئيس مجلس الوزراء وعضوية وزارات القوى العاملة والتضامن الاجتماعي والاتصالات والتموين بتدقيق بيانات العمالة غير المنتظمة المتضررة من جائحة كورونا، والتي وعد الرئيس ...