عمــر أحمــد ســامي
عبد اللطيف حامد
تتواصل الكارثة فى الأراضى الفلسطينية المحتلة، ولا تتوقف المأساة وتزيد حدتها ساعة تلو الأخرى، رواية سوداء لا يستطيع أحد أن يتصور نهايتها، وجرائم الاحتلال
حرب غزة تسقط ورقة التوت عن عورة السوشيال ميديا التواصل الاجتماعى في قبضة الصهاينة وأعوانهم لخدمة أهدافهم فقط جميع المنصات طمست الرواية الفلسطينية وروجت الأكاذيب الإسرائيلية
على مدار أكثر من ثلاث ساعات استضافت مكتبة مصر الجديدة والتى تقدم نشاطًا ثقافيًا متعدد الجوانب إلى الكبار والرواد والأطفال وفى أكثر من مكان ومتحف، كما قال
حتما سينتهى الكابوس ويبقى العار يطارد دولة الاحتلال الإسرائيلى، مهما طال أمد الأيام سينتصر المظلوم ولو بعد حين هذا وعد الله، وكلما ضاقت واستحكمت فرجت وبات
من حرب 48 وحتى حرب غزة.. ومن كذبة الأسلحة الفاسدة إلى خدعة الحرب الدينية لماذا نجرى دائماً وراء الرواية الغربية؟
فى آخر نصوصها الروائية "شوق المُستهام" (1) الصادرة عام 2015 تقدم "سلوى بكر" رواية تتميز بالسلاسة الفنية وانسيابية الطرح وذكائه حول فترة زمنية لم يتناولها الكثيرون بالبحث، حيث لم تنسج القصص ...